ومعهم من السلاح ستة أدرع ، وثمانية سيوف (١).
ومعه من المهاجرين ، قيل : أربعة وستون ، وقيل : سبعون ، وقيل : ستة وسبعون أو سبعة وسبعون ، وقيل : ثمانون ، وقيل : مئتان وسبعون من الأنصار ، وبقيتهم من سائر الناس ، وقيل غير ذلك (٢).
والذين من الخزرج كانوا مئة وسبعين. وفي عدد الخزرج اختلاف أيضا.
أما المشركون ، فخرجوا وهم يشربون الخمور ، ومعهم القيان ، يضربن بالدفوف ، وقد أرجعوهن من الطريق.
وكان معهم سبعمائة بعير (٣).
ومن الخيل ، قيل : أربعمائة (٤) ، وقيل : مئتان ، وقيل : مئة فرس (٥) ، وقيل
__________________
(١) راجع : مناقب آل أبي طالب لابن شهر آشوب ج ١ ص ١٨٧ ، والبحار ج ١٩ ص ٢٠٦ ، ومجمع البيان ج ٢ ص ٢١٤ ، وحسب طبعة دار إحياء التراث المجلد الأول ص ٤١٥ ، وتاريخ الخميس ج ١ ص ٣٧١.
(٢) راجع : البحار ج ١٩ ص ٣٢٣ ودلائل النبوة للبيهقي ج ٣ ص ٤٠ ، والبداية والنهاية ج ٣ ص ٢٦٩ ، والسيرة الحلبية ج ٢ ص ١٤٦ ، وحياة الصحابة ج ١ ص ٦٠٣ ، وتاريخ الخميس ج ١ ص ٣٧١ ، وأنساب الأشراف ج ١ ص ٢٩٠ ، ومجمع الزوائد ج ٦ ص ٩٣ ، والكامل في التاريخ ج ٢ ص ١١٨ ، وغير ذلك.
(٣) راجع ما تقدم في المصادر المتقدمة في الهوامش المختلفة.
(٤) تفسير القمي ج ١ ص ٢٦٢.
(٥) راجع : مناقب آل أبي طالب ج ١ ص ١٨٧ ، والسيرة الحلبية ج ٢ ص ١٤٦ ، والبحار ج ١٩ ص ٢٤٤ و ٢٠٦ ، والكامل لابن الأثير ج ٢ ص ١١٨ ، ومجمع البيان ، وغير ذلك ، والسيرة النبوية لابن كثير ج ٢ ص ٣٨٧.