[روى عنه : أبو](١) علي بن حبيب.
أنا أبو القاسم النسيب ، عن أبي القاسم بن الفرات ، .... (٢) أبو علي الحسن بن حبيب الحصائري ، نا أبو محمّد بن فضالة الفقيه بدمشق .... (٣) ذكره.
أنبأنا أبو القاسم النسيب ، نا عبد العزيز الكتاني ، أنا .... (٤) أبو محمّد بن فضالة الفقيه ، نا المسيب بن واضح ، نا عبد الله .... (٥) بن سليمان ، قالوا : ثنا حميد ، عن أنس ابن مالك قال : كان [لرسول الله صلىاللهعليهوسلم ناقة ، يقال لها العضباء](٦) فكانت لا تسبق ، فجاء أعرابي على قعود له فسبقها ، فاشتد ذلك على المسلمين. قالوا : سبقت العضباء يا رسول الله؟ قال : «إن حقّا على الله أن لا يرفع في الدنيا شيئا إلا وضعه» [١٣٥٤٤].
٨٨٠٣ ـ أبو محمّد بن الصفر بن السري الختّلي الخراساني
حدث بدمشق عن عمار بن الحسن الغساني.
روى عنه أبو بكر الربعي البندار.
أنبأنا أبو محمّد المزكي ، أنا أبو علي الحسن بن أحمد بن المظفر بن أبي حريصة الفقيه المالكي ، أنا أبو نصر عبد الوهاب بن عبد الله بن عمر بن أيوب المرّي ، أنا أبو بكر محمّد بن سليمان بن يوسف الربعي البندار ، نا أبو محمّد بن الصفر بن السري الختّلي الخراساني ، قدم علينا دمشق سنة خمس عشرة وثلاثمائة ، نا عمّار بن الحسن ، نا إبراهيم بن هدبة الأزدي ، عن أنس بن مالك قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «رحم الله عبدا أصلح من لسانه» [١٣٥٤٥].
٨٨٠٤ ـ أبو محمّد العتكي
دخل دمشق.
وحكى عن أحمد بن سعيد الكاتب الطائي.
روى عنه محمّد بن جعفر بن النجار الكوفي.
__________________
(١) بياض بالأصل ولعل ما أثبت صحيحا وكافيا ، في ذكر أسماء الرواة عنه.
(٢) بياض بالأصل.
(٣) بياض بالأصل.
(٤) بياض بالأصل.
(٥) بياض بالأصل.
(٦) بياض بالأصل ، والمستدرك بين معكوفتين عن مختصر ابن منظور.