صار بهذا الزمان مخرفة |
|
قوم يحبون منحة الشعراء |
تغير الناس والزمان معا |
|
وأهملوا الفضل فهو قد دثرا |
مازحت بالأمس أهيف أحسنا |
|
قد كمل الظرف من بني الأمراء |
ما ذا تفكرت في محا |
|
سنه حسبته من جماله قمرا |
فسامني خاتمي فقلت له |
|
اقبله مني فحازه وجرا |
من يقبل الرفد والهدية من |
|
عامل شعر فذاك ذقن حرا |
٨٨٩٠ ـ أبو الوليد
رفيق إبراهيم بن أدهم
حكى عنه أحمد بن أبي الحواري.
أنبأنا أبو الفرج عبد الخالق بن أحمد بن عبد القادر بن يوسف ، أنا المبارك بن عبد الجبار ، أنا أبو طالب العشاري ، أنا محمّد بن عبد الله ابن أخي ميمي ، نا الحسين بن صفوان ، نا ابن أبي الدنيا ، حدّثني عون بن إبراهيم ، حدّثني أحمد بن أبي الحواري ، قال : سمعت أبا الوليد رفيق إبراهيم بن أدهم قال : كان إبراهيم بن أدهم وأصحابه يمنعون أنفسهم أربعا : لذاذة الماء ، والحذاء ، والحمامات ، ولا يجعلون في الملح إبزارات.
٨٨٩١ ـ أبو الوليد الباجي
اسمه سليمان بن خلف ، تقدم ذكره في حرف السين.
٨٨٩٢ ـ أبو وهب الكلاعي
اسمه عبيد الله بن عبيد ، تقدّم ذكره في حرف العين.
أخبرنا والدي الحافظ أبو القاسم علي بن الحسن رحمهالله قال.
حرف الهاء
٨٨٩٣ ـ أبو هارون (١)
روى عن أبي وهب عبيد الله بن عبيد الكلاعي.
__________________
(١) ترجمته في ميزان الاعتدال ٤ / ٥٨١.