مدخل كنيسة القيامة ، والثاني يوضح محتويات الكنيسة ، في حين يوضح الشكل الثالث موقع كنيسة القديس ستيفن خارج بوابة دمشق.
وختاما فإن هذا الكتاب جدير بالقراءة المتأنية لما فيه من معلومات عن هذه الأماكن التي نلتصق بها ، وهذه المعلومات ترجع إلى عشرة قرون خلت. ولا يفوتني أن أنوه بجهد المترجمين المتمثل في الحواشي الكثيرة التي تفسر ما ورد أو تصححه أو توثقه.
والله من وراء القصد.