ومنها : عفا عزا ونافل عزيزا وباطلاه كوزا ودي شلطت شميا وكزا.
ومنها : صيهرا شاهاه وسيبا وها شاطا وشامعا وعرق بها.
ومنها : ما ذكر في الفصل الثاني وهو هذا :
شيتا شيقا ومشتيحا عقا ومعقا غيقا ودبيقاه مستنقا رعصا مترصا وناصا وحالصاه ديّسا قفيصا ميتعرفا على يدي ساده سافاه كصورفا بتروفاه نتپساه لحوپا صبوعاه نصپعاه نسرفا ونفرعا وميوداعا يديعاه بشوعاه نشتعشع.
أقول : بيان الألفاظ المسطورة بحسب الضبط اللفظي ، والمعنى الإفرادي حذرا عن حصول الالتباس يقع في فصول :
فصل [١] : فيما يتعلّق بما حكى عن الجزء الأوّل من السفر الأوّل من التوراة فأقول :
« وليشماعئل » ـ بالواو المضمومة ، واللام الساكنة ، فالياء المثنّاة التحتانيّة المكسورة ، فالشين المعجمة الساكنة ، فالميم المفتوحة بالفتحة الإشباعيّة التي تتولّد منها الألف ، مع العين المهملة الساكنة ، ثمّ الهمزة المكسورة ، مع اللام الساكنة ـ بمعنى ولإسماعيل.
« شمعتيخا » ـ بالشين المعجمة المفتوحة ، فالميم المفتوحة ، مع العين المهملة الساكنة ، ثمّ التاء المثنّاة الفوقانيّة المكسورة ، مع الياء التحتانيّة الساكنة ، ثمّ الخاء المعجمة المفتوحة الإشباعيّة التي تتولّد منها الألف ـ بمعنى سمعتك.
« هينه » ـ بالهاء المكسورة بالكسرة الإشباعيّة التي تتولّد منها الياء لفظا لا خطّا في التوراة ، ثمّ النون المكسورة ، مع الهاء الثابتة خطّا لا لفظا ـ بمعنى هذا الزمان.
« برختي » ـ بالباء الموحّدة المكسورة والراء المهملة المفتوحة ، مع الخاء المعجمة الساكنة ، ثمّ التاء المثنّاة الفوقانيّة المكسورة ، مع الياء المثنّاة التحتانيّة الساكنة ـ بمعنى باركته وخلقته مع البركة.
« أوتو » ـ بالهمزة المضمومة ، مع الواو الثابتة خطّا لا لفظا ، ثمّ التاء المثنّاة الفوقانيّة