المضمومة ، مع الواو الثابتة خطّا لا لفظا ـ بمعنى « إيّاه » الذي هو الضمير الغائب المنصوب المنفصل ، ويقع على مدلوله فعل الفاعل ، فمعنى الكلّ : باركته وخلقته مع البركة.
و « هفريتي » ـ بالهاء المكسورة بالكسرة التي يجوز إشباعها ، مع الفاء الساكنة ، ثمّ الراء المهملة المكسورة ، مع الياء المثنّاة التحتانيّة الساكنة ثم التاء المثناة الفوقانيّة المكسورة مع الياء المثناة التحتانيّة الساكنة ـ بمعنى أبثّ وأكثر.
« أوتو » مرّ بيانه.
و « هربيتي » ـ بالهاء المكسورة بالكسرة التي يجوز إشباعها ، مع الراء المهملة الساكنة ، ثمّ الباء الموحّدة المكسورة ، مع الياء المثنّاة التحتانيّة الثابتة خطّا لا لفظا ، ثمّ التاء المثنّاة الفوقانيّة المكسورة ، مع الياء المثنّاة التحتانيّة الساكنة ـ بمعنى أكثّر.
« أوتو » مرّ.
« بمأد » ـ بالباء الموحّدة المكسورة بالكسرة التي يجوز إشباعها ، مع الميم الساكنة ، ثمّ الهمزة المضمومة ، مع الدال المهملة الساكنة ـ بمعنى الغاية.
« مأد » ـ بالميم المفتوحة ، فالهمزة المضمومة ، فالدال المهملة الساكنة ـ بمعنى النهاية.
وتوهّم كون « بمأدمأد » كلمة واحدة عبارة عن محمّد ـ كما هو مبنى المستدلّ ـ مردود ، وخلاف ظاهر كتابة التوراة التي شاهدتها.
« شنيم » ـ بالشين المعجمة المفتوحة ، فالنون المكسورة ، مع الياء المثنّاة التحتانيّة الثابتة خطّا لا لفظا ، ثمّ الميم الساكنة ـ بمعنى اثني.
« عاشار » ـ بالعين المهملة المفتوحة بالفتحة الإشباعيّة المولّدة للألف لفظا لا خطّا في التوراة ، ثمّ الشين المهملة المفتوحة بالفتحة الإشباعيّة المولّدة للألف ، مع الراء المهملة الساكنة ـ بمعنى عشر.
« نسيئيم » ـ بالنون المفتوحة ، فالسين المهملة المكسورة ، مع الياء المثنّاة