تم الكتاب بحمد الله ومنّه وحسن توفيقه فله الحمد كثيرا طيبا مباركا
كما يحب ربنا ويرضى وكما هو أهله وكان الفراغ من نساخته
في شهر المحرم أول شهور سنة أربع وعشرين
وسبعمائة والحمد لله وحده
ويليه إن شاء الله كتاب المؤجز في الناسخ والمنسوخ لابن خزيمة رحمهما الله تعالى