نسخها ( وَما كانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً )............................................. ١٢٢
ونسخه أيضا ( فَلَوْ لا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طائِفَةٌ ).................................... ١٢٢
( عَفَا اللهُ عَنْكَ لِمَ أَذِنْتَ لَهُمْ ).......................................................... ٤٣
نسخها ( فَإِذَا اسْتَأْذَنُوكَ لِبَعْضِ شَأْنِهِمْ فَأْذَنْ لِمَنْ شِئْتَ مِنْهُمْ ) النور......................... ٦٢
( الْأَعْرابُ أَشَدُّ كُفْراً وَنِفاقاً )........................................................... ٩٧
الى قوله ( عَلِيمٌ )..................................................................... ٩٨
وهما آيتان نسختهما الآية التي بينهما وهي قوله تعالى
( وَمِنَ الْأَعْرابِ مَنْ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ )............................................. ٩٩
وفي هود :
( مَنْ كانَ يُرِيدُ الْحَياةَ الدُّنْيا ).......................................................... ١٥
الآية نسختها
( مَنْ كانَ يُرِيدُ الْعاجِلَةَ عَجَّلْنا لَهُ فِيها ما نَشاءُ لِمَنْ نُرِيدُ ) الإسراء.......................... ١٨
وفي الرعد :
( وَإِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ لِلنَّاسِ عَلى ظُلْمِهِمْ )................................................ ٦
نسخه ( إِنَّ اللهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ ) النساء............................................. ٤٨
وذلك على قول من قال إن الظلم هاهنا الشرك.
وفي إبراهيم :
( إِنَّ الْإِنْسانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ )............................................................. ٣٤
وهو قول عبد الرحمن بن أسلّم وقال غيره هو محكم.
وفي النحل :
( وَمِنْ ثَمَراتِ النَّخِيلِ وَالْأَعْنابِ تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَراً وَرِزْقاً حَسَناً )........................... ٦٧
نسخه ( إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصابُ وَالْأَزْلامُ رِجْسٌ ) المائدة............................. ٩٠
وفي سبحان في موضعين
( وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُما كَما رَبَّيانِي صَغِيراً ) الإسراء.......................................... ٢٤
نسخ بعض حكمها في المشركين قوله تعالى
( ما كانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كانُوا أُولِي قُرْبى )................ ١١٣