وفي الأحقاف :
( وَما أَدْرِي ما يُفْعَلُ بِي وَلا بِكُمْ )........................................................ ٩
نسخه ( لِيَغْفِرَ لَكَ اللهُ ما تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَما تَأَخَّرَ ) الفتح................................... ٢
وفي سورة محمد صلىاللهعليهوسلم :
( فَإِذا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقابِ )................................................ ٤
نسخه ( إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ ) الأنفال................................... ١٢
( وَلا يَسْئَلْكُمْ أَمْوالَكُمْ )............................................................... ٣٦
نسخه ( إِنْ يَسْئَلْكُمُوها ).............................................................. ٣٧
وفي الذاريات :
( فَتَوَلَّ عَنْهُمْ فَما أَنْتَ بِمَلُومٍ ) :........................................................ ٥٤
نسخه ( وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ).............................................. ٥٥
( وَفِي أَمْوالِهِمْ حَقٌّ لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ ).................................................. ١٩
الآية وآية السيف أشبه بنسخها.
وفي النجم :
( وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسانِ إِلاَّ ما سَعى )....................................................... ٣٩
نسخه ( وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ ) الطور........................................... ٢١
وفي الواقعة :
( ثُلَّةٌ مِنَ الْأَوَّلِينَ وَقَلِيلٌ مِنَ الْآخِرِينَ ).................................................... ١٣
نسخه ( ثُلَّةٌ مِنَ الْأَوَّلِينَ وَثُلَّةٌ مِنَ الْآخِرِينَ )............................................... ٤٠
وفي نسخه اختلاف
وفي المجادلة :
( يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا ناجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْواكُمْ صَدَقَةً )................... ١٢
وفي الممتحنة :
( لا يَنْهاكُمُ اللهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ ).......................................... ٨
نسخها ( إِنَّما يَنْهاكُمُ اللهُ عَنِ الَّذِينَ قاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ )..................................... ٩
( وَسْئَلُوا ما أَنْفَقْتُمْ ).................................................................. ١٠
نسخه ( بَراءَةٌ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ ) التوبة..................................................... ١