Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
قائمة الکتاب
مقدمة الكتاب
خطبة محقق الكتاب
٣
ترجمة ابن هشام
٥
خطبة مؤلف الكتاب ، وفيها السبب الذى حمله على تأليفه ، وانحصار أبواب الكتاب فى ثمانية أبواب ، وبيان أن الذى اقتضى طول كتب المعربين ثلاثة أمور
٩
الباب الأول فى تفسير المفردات ، وذكر أحكامها
المراد بالمفردات
١٣
حرف الألف
الألف المفردة ، تأنى على وجهين
١٣
الأول : تكون حرفا لنداء القريب
١٣
الثانى : تكون حرف استفهام
١٣
الألف أصل أدوات الاستفهام ، ولهذا خصت بأربعة أحكام
١٤
قد تخرج الهمزة عن الاستفهام الحقيقى فترد حينئذ لواحد من ثمانية معان
١٧
قد تقع الهمزة فعلا ، وقد أورد عليه بيتا من الألغاز
١٩
آ ، بالمد
حرف لنداء البعيد
٢٠
أيا
حرف لنداء البعيد أيضا ، ولا صحة لما ذكره الجوهرى من أنه ينادى به القريب والبعيد
٢٠
أجل
حرف جواب مثل نعم ، وبيان ما يجوز أن يقع بعده ، وما لا يجوز
٢٠
إذن
اختلف فى نوعها : اسم هى أم حرف؟ ثم اختلف القائلون بأنها حرف ، أبسيطة هى أم مركبة؟
٢٠
هى حرف جواب وجزاء ، وقد تتمحض للجواب
٢٠
الأكثر أن تكون جوابا لإن أو لو الشرطيتين ، ظاهرتين أو مقدرتين
٢١
القول فى لفظ إذن عند الوقف عليها
٢١
القول فى عمل إذن وشروطه
٢١
حكم المضارع الواقع بعد إذن المقترنة بواو العطف أو فائه إن المكسورة الخفيفة
٢٢
ترد على أربعة أوجه
٢٢
الأول : تكون شرطية
٢٢
الثانى : تكون نافية
٢٢
إذا دخلت إن النافية على الجملة الاسمية لم تعمل شيئا عند سيبويه ، وأجاز الكسائى والمبرد أن تعمل عمل ليس
٢٣
الوجه الثالث : أن تكون مخففة من الثقيلة
٢٤
الرابع : أن تكون زائدة ، وبيان المواضع التى كثرت زيادتها فيها
٢٥
زعم فطرب أن «إن» تجىء بمعنى قد
٢٦
زعم الكوفيون أنها تجىء بمعنى إذ
٢٦
جواب الجمهور عما استدل به قطرب والكوفيون أن المفتوحة الخفيفة
٢٦
هى على وجهين : اسم ، وحرف
٢٧
الاسم على وجهين : ضمير متكلم ، وضمير مخاطب
٢٧
الحرف على أربعة أوجه :
٢٧
الأول : تكون مصدرية ، وتقع إما ابتداء وإما نالية للفظ دال على غير اليقين
٢٧
أن هذه موصول حرفى ، وبيان ما توصل به
٢٨
اختلف فى الموصولة بالفعل الماضى
٢٨
واختلف فى وصلها بفعل الأمر
٢٩
ذكر بعض الكوفيين أن قوما من العرب يجزمون بأن
٣٠
ربما أهملت أن المصدرية فارتفع الفعل المضارع بعدها
٣٠
الوجه الثانى : أن تكون مخففة من الثقيلة
٣٠
الوجه الثالث : أن تكون مفسرة بمنزلة أى ، وشروط مجيئها على هذا الوجه
٣٠
الوجه الرابع : أن تكون زائدة ، ولها أربعة مواضع
٣٣
لا معنى لأن الزائدة غير التوكيد
٣٤
ذكروا لأن أربعة معان غير ما ذكر
٣٥
أولها : أن تكون شرطية ، قاله الكوفيون
٣٥
ثانيها : أن تكون نافية
٣٦
ثالثها : أن تكون بمعنى إذ
٣٦
رابعها : أن تكون بمعنى لئلا إنّ المكسورة المشددة
٣٦
تأتى على وجهين
٣٧
الأول : أن تكون مؤكدة
٣٧
الثانى : أن تكون حرف جواب بمعنى نعم
٣٧
تخريج قوله تعالى (إِنْ هذانِ لَساحِرانِ)
٣٨
تأتى «إن» فعلا ماضيا أنّ المفتوحة المشددة
٣٩
تأتى على وجهين
٣٩
أحدهما : أن تكون حرف توكيد
٣٩
الثانى تكون بمعنى لعل
٤٠
أم
تأتى على أربعة أوجه
٤١
الأول : أن تكون متصلة ، وهذه منحصرة فى نوعين
٤١
يفترق النوعان من أربعة أوجه
٤١
أم المتصلة التى تستحق الجواب تجاب بالتعيين ، لا بنعم أولا
٤٢
متى يجوز العطف بعد الهمزة بأو؟ ومتى لا يجوز؟
٤٣
سمع حذف أم المتصلة ومعطوفها
٤٣
الوجه الثانى : أن تكون منقطعة ، وهذه على ثلاثة أنواع
٤٤
معنى أم المنقطعة
٤٤
بين الكسائى والأصمعى بحضرة الرشيد
٤٦
بين ثعلب والرياشى
٤٦
لا تدخل أم المنقطعة على مفرد
٤٦
قد ترد أم محتملة للاتصال والانقطاع
٤٧
الوجه الثالث : أن تكون زائدة ، ذكره أبو زيد
٤٨
الوجه الرابع : أن تكون للتعريف
٤٨
أل
تأتى على ثلاثة أوجه
٤٩
الوجه الأول : أن تكون اسما موصولا بمعنى الذى وفروعه
٤٩
الوجه الثانى : أن تكون حرف تعريف وهى نوعان : عهدية ، وجنسية ، وكل منهما ثلاثة أقسام
٤٩
الوجه الثالث : أن تكون زائدة. وهى ضربان : لازمة ، وغير لازمة
٥١
بين الرشيد والقاضى أبى يوسف فى بيتين من الشعر
٥٣
هل تنوب أل عن الضمير المضاف إليه؟
٥٤
تأتى أل للاستفهام أما ، بالفتح والتخفيف
٥٤
تأتى على وجهين :
٥٤
الوجه الأول : أن تكون حرف استفتاح
٥٤
الوجه الثانى : أن تكون بمعنى حقا أمّا ، بالفتح والتشديد
٥٥
هى حرف شرط وتفصيل وتوكيد
ما يدل لأنها حرف شرط
٥٦
التفصيل غالب أحوالها ، وربما جاءت لغير تفصيل أصلا
٥٧
المراد بالتوكيد الذى تدل عليه أما
٥٧
يفصل بين أما والفاء بواحد من ستة أمور إمّا ، المكسورة المشددة
٥٧
هى مركبة من إن وما عند سيبويه
٥٩
إما الثانية عاطفة عند أكثرهم
٥٩
لإما خمسة معان : الشك ، والتخيير ، والإباحة ، والإبهام ، والتفصيل
٦٠
قد يستغنى عن إما الثانية ، وقد يستغنى عن الأولى لفظا
٦١
أو
تأتى حرف عطف ، وله اثنا عشر معنى
٦١
تحقيق للمؤلف فى أصل هذه المعانى وأن ما عداه يستفاد من غير أو ألا ، بالفتح والتخفيف
٦٧
تجىء على خمسة أوجه
٦٨
الأول : أن تكون للتنبيه
٦٨
الثانى : أن تكون دالة على التوبيخ والإنكار
٦٨
الثالث : التمنى
٦٩
الرابع : الاستفهام عن النفى
٦٩
الخامس : العرض والتحضيض إلّا ، بالكسر والتشديد
٦٩
تأتى على أربعة أوجه
٧٠
الأول : أن تكون للاستثناء
٧٠
الثانى : أن تكون بمعنى غير ، فيوصف بها جمع منكر ، أو ما يشبه الجمع المنكر
٧٠
تفارق إلا هذه غبرا من جهتين
٧٢
الوجه الثالث : أن تكون عاطفة بمنزلة الواو
٧٣
الرابع : أن تكون زائدة ألّا ، بالفتح والتشديد
٧٣
هى حرف تحضيض تختص بالجمل الفعلية
٧٤
إلى
حرف جر له ثمانية معان إى ، بالكسر والسكون
٧٤
حرف جواب بمعنى نعم أى ، بالفتح والسكون
٧٦
تجىء على وجهين :
٧٦
الأول : أن تكون حرفا للنداء
٧٦
الثانى : أن تكون حرف تفسير أىّ ، بالفتح والتشديد
٧٦
تجىء على خمسة أوجه :
٧٧
الأول : أن تكون شرطية
٧٧
الثانى : أن تكون استفهامية
٧٧
الثالث : أن تكون موصولة
٧٧
الرابع : أن تكون دالة على معنى الكمال ؛ فتوصف بها النكرة
٧٨
الخامس : أن تكون وصلة لنداء ما فيه أل
٧٨
زاد بعضهم وجها سادسا ، أن تكون نكرة موصوفة
٧٩
إذ
تأتى على أربعة أوجه : الأول : أن تكون ظرفا للزمن الماضى ولها حينئذ أربعة استعمالات
٨٠
الثانى : أن تكون ظرفا للزمن المستقبل
٨١
الثالث : أن تكون للتعليل
٨١
الرابع : أن تكون للمفاجأة
٨٣
ذكر قوم لإذ هذه وجهين آخرين : التوكيد ، والتحقيق
٨٣
تلزم إذ الإضافة إلى جملة اسمية أو فعلية
٨٤
قد يحذف أحد شطرى الجملة
٨٤
وقد تحذف الجملة كلها ويعوض عنها التنوين
٨٥
إذ ما
هى أداة شرط تجزم فعلين
٨٧
إذا
تأتى على وجهين
٨٧
الأول : أن تكون للمفاجأة
٨٧
المسألة الزنبورية ، وقصة ما حدث بين سيبويه إمام أهل البصرة والكسائى إمام أهل الكوفة
٨٨
الوجه الثانى : أن تكون لغير المفاجأة ؛ فيكثر أن تكون ظرفا للمستقبل مضمنة معنى الشرط
٩٢
قد تخرج عن الظرفية ، وعن الاستقبال ، وعن تضمن معنى الشرط
٩٣
فصل ، فى خروج إذا عن الظرفية
٩٤
فصل ، فى خروجها عن الاستقبال
٩٥
فى ناصب إذا مذهبان
٩٦
فصل ، فى خروج إذا عن الشرطية
١٠٠
حرف الباء الباء المفردة
تكون حرف جر ، ولها أربعة عشر معنى
١٠١
تزاد الباء فى الفاعل على ثلاثة أوجه : واجبة ، وغالبة ، وضرورة
١٠٦
تزاد الباء فى المفعول
١٠٨
تزاد الباء فى المبتدأ
١٠٩
تزاد فى الخبر
١١٠
تزاد الباء فى الحال المنفى عاملها
١١٠
تزاد الباء فى التوكيد بالنفس والعين
١١١
مذهب البصريين أن حروف الجر لا ينوب بعضها عن بعض ، وما كان ظاهره ذلك مؤول
١١١
بل
هى حرف إضراب
١١٢
تزاد قبلها «لا» لتوكيد الإضراب
١١٣
بلى
حرف جواب يقع بعد النفى لإبطاله
١١٣
اختلاف النحاة فى ألفه : أصلية هى أو زائدة؟
١١٣
قد تسبق باستفهام حقيقى أو توبيخى أو تقريرى ، وقد لا تسبق به
١١٣
بيد
له معنيان
١١٤
الأول : يكون بمعنى غير
١١٤
الثانى : يكون بمعنى من أجل
١١٤
بله
تجىء على ثلاثة أوجه
١١٥
الأول : اسم بمعنى دع
١١٥
الثانى : مصدر بمعنى الترك
١١٥
الثالث : اسم مرادف لكيف
١١٥
حرف التاء المثناء التاء المفردة
تكون محركة فى أوائل الأسماء وأواخرها ، وتكون فى أواخر الأفعال محركة أو ساكنة
١١٥
المحركة فى أواخر الأسماء حرف جر
١١٥
المحركة فى أواخر الأسماء حرف خطاب
١١٦
المحركة فى أواخر الأفعال ضمير
١١٦
الساكنة فى أواخر الأفعال علامة تأنيث
١١٦
حرف الثاء المثلثة ثمّ ، بضم الثاء
حرف عطف يقتضى التشريك ، والترتيب ، والمهلة
١١٧
زعم الأخفش والكوفيون أنها قد لا تقتضى التشريك ؛ فتجىء زائدة
١١٧
خالف قوم فى اقتضائها الترتيب
١١٧
زعم الفراء أنها قد لا تقتضى المهلة
١١٨
أجرى الكوفيون «ثم» مجرى الفاء والواو
١١٩
ثمّ ، بفتح الثاء
١١٩
هو اسم يشار به إلى المكان البعيد
حرف الجيم جبر
١١٩
حرف جواب بمعنى نعم
جلل
١٢٠
حرف جواب بمعنى نعم
واسم بمعنى عظيم أو يسير أو أجل
١٢٠
حرف الحاء المهملة
١٢٠
حاشا
تأتى على ثلاثة أوجه :
١٢١
الأول : أن تكون فعلا متعديا متصرفا
١٢١
الثانى : أن تكون تنزيهية
١٢١
الثالث : أن تكون للاستثناء
١٢٢
حتّى
حرف يأتى لأحد ثلاثة معان
١٢٢
تستعمل على ثلاثة أوجه :
١٢٣
الأول : أن تكون حرفا جارا بمنزلة إلى ، ولكنها تخالف إلى فى ثلاثة أمور
١٢٣
لحتى الداخلة على المضارع المنصرب ثلاثة معان
١٢٥
الوجه الثانى : أن تكون عاطفة بمنزلة الواو ، ولكنها تفارق الواو من ثلاثة أوجه
١٢٧
الوجه الثالث : أن تكون حرف ابتداء
١٢٨
قد يكون الموضع صالحا لأقسام حتى الثلاثة
١٣٠
حيث
لغاتها ، وحركة آخرها
١٣١
من العرب من يعربها
١٣١
هى للمكان إجماعا ، وقد ترد للزمان ،
١٣١
وقد تقع مفعولا به
١٣١
تلزم الإضافة إلى جملة اسمية أو فعلية
١٣٢
إذا اتصلت بها ما ضمنت معنى الشرط
١٣٣
حرف الخاء المعجمة خلا
تجىء على وجهين :
١٣٣
الأول : أن تكون حرفا جارا للمستثنى
١٣٣
الثانى : أن تكون فعلا متعديا ناصبا له
١٣٣
حرف الراء المهملة ربّ
هو حرف جر ، وزعم الكوفيون أنه اسم
١٣٤
ترد للتقليل أحيانا ، وللتكثير أحيانا أخرى
١٣٤
تنفرد رب من بين سائر حروف الجر بعدة أمور
١٣٦
تزاد ما بعدها فيغلب أن تكفها عن العمل
١٣٧
فى رب ست عشرة لغة
١٣٨
حرف السين المهملة السين المفردة
حرف يختص بالمضارع ، ويخلصه للاستقبال ، بنزل منه منزلة الجزء ولهذا لم يعمل
١٣٨
سوف
مرادفة للسين ، أو أوسع منها
١٣٩
تنفرد عن السين بدخول اللام عليها
١٣٩
سىّ
اسم بمنزلة مثل وزنا ومعنى
١٣٩
يجب استعماله على غرار قول امرىء القيس بن حجر الكندى. ولا سيما يوم بدارة جلجل
قد تخفف ياؤه ، وقد تحذف الواو
١٤٠
سواء
يكون بمعنى مستو
١٤٠
ويكون بمعنى الوسط
١٤١
ويكون بمعنى القصد ، وهو أعرف معانيه
١٤١
ويكون بمعنى مكان أو غبر
١٤١
يخبر بسواء بمعنى مستو عن الواحد وغيره
١٤١
حرف العين المهملة عدا
هى مثل خلا فى وجهيها
١٤٢
على
تجىء على وجهين
١٤٢
الوجه الأول : أن تكون حرفا
١٤٢
لها حينئذ تسعة معان
١٤٣
تعلق على بما قبلها كتعلق حاشا بما قبلها
١٤٥
الوجه الثانى : أن تكون اسما بمعنى فوق
١٤٥
عن
تجىء على ثلاثة أوجه
١٤٧
الأول : أن تكون حرف جر ، ولها حينئذ عشرة معان
١٤٧
الثانى : أن تكون حرفا مصدريا
١٤٩
الثالث : أن تكون اسما بمعنى جانب ويتعين ذلك فى ثلاثة مواضع
١٤٩
عوض
ظرف لاستغراق المستقبل ، إلا أنه لا يقع إلا بعد النفى
١٥٠
عسى
هو فعل مطلقا ، لا حرف مطلقا ولا حرف فى بعض الأحوال ، خلافا لزاعمى ذلك
١٥١
يستعمل على سبعة أوجه
١٥١
الأول : أن يقع بعده اسم مرفوع ويليه أن المصدرية والمضارع ، واختلفوا فى إعرابه حينئذ على أربعة مذاهب
١٥١
الوجه الثانى : أن تسند إلى أن والفعل
١٥٢
الوجه الثالث والرابع والخامس : أن يقع بعدها اسم مرفوع ، ويليه مضارع مجرد من أن ، أو مقرون بالسين ، أو يليه اسم منصوب
١٥٢
الوجه السادس : أن يقترن بها ضمير موضوع للنصب ، وفى هذا الوجه ثلاثة مذاهب
١٥٣
الوجه السابع : أن يقع بعدها اسمان مرفوعان
١٥٣
عل
اسم بمعنى فوق التزموا فيه استعماله غير مضاف مجرورا بمن
١٥٤
متى أريد به المعرفة بنى على الضم تشبيها له بالغايات
١٥٤
علّ ، بتشديد اللام
هى لغة فى لعل
١٥٥
زعم ابن مالك أن المضارع قد يجزم بعد لعل
١٥٥
عند
هو اسم للحضور الحسى والمعنوى وللقرب
١٥٥
لا يقع إلا ظرفا أو مجرورا بمن
١٥٦
تعاقب عند لكلمتين : إحداهما لدى مطلقا ، والثانية لدى إذا كان المحل محل ابتداء غاية
١٥٦
وجوه من الفروق بين هذه الكلمات
١٥٦
عند أمكن من لدى من وجهين
١٥٧
حرف الغين المعجمة غير
هو اسم ملازم للاضافة معنى ، ويجوز أن يقطع عنها لفظا
١٥٧
تستعمل غير المضافة لفظا على وجهين :
١٥٨
الأول : أن تكون صفة للنكرة
١٥٨
الثانى : أن تكون استثناء
١٥٨
علام تنتصب غير فى الاستثناء؟
١٥٩
يجوز بناؤها على الفتح إن أضيفت إلى مبنى
١٥٩
تخريج بيت مشكل من قول أبى نواس
١٥٩
تخريج بيت من مشكل أبيات المعانى من قول حسان بن ثابت
١٦٠
حرف الفاء الفاء المفردة
هو حرف مهمل لا عمل له ، خلافا لبعض الكوفيين ، وللمبرد
١٦١
يجىء على ثلاثة أوجه :
١٦١
الأول : أن يكون حرف عطف ، ويفيد حينئذ ثلاثة أمور : الترتيب ، والتعقيب ، والسببية
١٦١
للفاء مع الصفات ثلاثة أحوال
١٦٣
الوجه الثانى : أن يكون لربط الجواب حيث لا يصلح أن يكون شرطا ، وذلك فى ست مسائل
١٦٣
الوجه الثالث : أن يكون حرفا زائدا ، وبحث زيادة الفاء فى خبر المبتدأ
١٦٥
أمثلة اختلف فى الفاء الواقعة فيها ، أزائدة هى أم غير زائدة؟
١٦٦
هل تكون الفاء للاستئناف؟
١٦٧
فى
حرف جر ، وله عشرة معان
١٦٨
حرف القاف قد
تجىء على وجهين : اسمية ، وحرفية
١٧٠
قد الاسمية على وجهين : اسم فعل بمعنى يكفى ، واسم مرادف لحسب
١٧٠
قد الحرفية مختصة بالفعل
١٧١
قد يحذف الفعل بعدها لدليل
١٧١
لقد الحرفية خمسة معان
١٧١
حكى ابن سيده أن قد تأتى للنفى
١٧٥
قط
تجىء على ثلاثة أوجه
١٧٥
الوجه الأول : أن تكون ظرف زمان لاستغراق ما مضى منه.
١٧٥
الثانى : أن يكون اسما بمعنى حسب
١٧٦
الثالث : اسم فعل بمعنى يكفى
١٧٦
حرف الكاف الكاف المفردة
تكون جارة ، وغير جارة ، والجارة قد تكون حرفا ، وقد تكون اسما
للكاف الحرفية خمسة معان ، وهى : التشبيه ، والتعليل ، والاستعلاء ، والمبادرة ، والتوكيد (الزيادة)
١٧٦
اختلف النحاة فى إعراب «كن كما أنت» على خمسة أقوال
١٧٦
الكاف غير الجارة على نوعين : مضمر منصوب ، ومضمر مجرور
١٧٨
كى
١٨١
تجىء على ثلاثة أوجه
الأول : أن تكون اسما مختصرا من كيف
١٨٢
الثانى : أن تكون بمنزلة لام التعليل معنى وعملا
١٨٢
الثالث : أن تكون بمعنى أن المصدرية معنى وعملا
١٨٢
كم
١٨٢
تكون خبرية ، وتكون استفهامية ـ يشتركان فى خمسة أمور
ويفترقان فى خمسة أمور أيضا
١٨٣
كأىّ
١٨٤
اسم مركب من كاف التشبيه وأى
يوافق كم فى خمسة أمور
١٨٦
ويخالف كم فى خمسة أمور أيضا
١٨٦
كذا
١٨٦
تجىء على ثلاثة أوجه
الأول : أن تكون كلمتين باقيتين على أصلهما
١٨٧
الثانى : أن تكون كلمة واحدة مركبة من كلمتين مكنيا بها عن غير عدد
١٨٧
الثالث : أن يكنى بها عن العدد ، وهذه توافق كأى فى أربعة أمور ، وتخالفها فى ثلاثة أمور
١٨٧
كلّا
١٨٧
مركبة هى أو بسيطة؟
حرف لا معنى له إلا الزجر والردع عند سيبويه وأشياعه
١٨٨
ذهب جماعة من النحاة إلى أنها تخرج من الردع والزجر ، واختلفوا فى تعيين المعنى الذى تخرج إليه على ثلاثة أقوال
١٨٨
كأنّ
١٨٩
حرف مركب من الكاف وأن
ذكروا لكأن أربعة معان
١٩١
اختلاف النحاة فى إعراب مثل قولهم «كأنك بالشتاء مقبل»
١٩١
زعم قوم أن كأن قد تنصب الجزءين
١٩٣
كلّ
١٩٣
اسم لاستغراق أفراد المنكر ، والمعرف المجموع ، وأجزاء المفرد المعرف
ترد كل باعتبار ما قبلها على ثلاثة أوجه :
١٩٣
الأول : أن تكون نعتا لنكرة أو معرفة
١٩٤
الثانى : أن تكون توكيدا لمعرفة وقد تؤكد بها النكرة
١٩٤
الثالث : ألا تكون تابعة
١٩٤
تأتى كل باعتبار ما بعدها على ثلاثة أوجه :
١٩٥
الأول : أن تضاف إلى الظاهر
١٩٥
الثانى : أن تضاف إلى ضمير محذوف
١٩٥
الثالث : أن تضاف إلى ضمير ملفوظ به
١٩٥
لفظ كل حكمه الإفراد والتذكير ، ومعناه بحسب ما يضاف إليه
١٩٥
إن كانت كل مضافة لنكرة وجب مراعاة المعنى
١٩٦
وإن كانت مضافة لمعرفة جاز مراعاة لفظها ومراعاة معناها
١٩٦
وإن قطعت عن الإضافة لفظا فقيل : يجوز الأمران ، والصواب ان في الحكم تفصيلا
١٩٩
إذا وقعت كل فى حيز النفى ، فما معنى الكلام :
٢٠٠
وإن وقع النفى فى حيزها ، فما معنى الكلام؟
٢٠٠
اقتضاء كلما على الظرفية ، و «ما» معها محتملة لوجهين.
٢٠١
كلا ، وكلتا
٢٠١
مفردان لفظا ، مثنيان معنى ، مضافان أبدا
يجوز مراعاة لفظهما ، ومراعاة معناها
٢٠٣
كيف
٢٠٤
هو اسم ، ودليل ذلك ثلاثة أشياء
يستعمل على وجهين :
٢٠٥
أحدهما : أن يكون شرطا
٢٠٥
الثانى : أن يكون استفهاما ، حقيقيا أو غير حقيقى
٢٠٥
اختلفوا فى كيف ، أظرف هى أم غير ظرف؟ وبيان ما يترتب على هذا الخلاف
٢٠٥
تأتى الجملة المصدرة بكيف بدلا من مفرد
٢٠٦
ذهب قوم إلى أن كيف تأتى عاطفة
٢٠٧
حرف اللام اللام المفردة
٢٠٧
هى على ثلاثة أقسام : عاملة للجر ، وعاملة للجزم ، وغير عاملة
العاملة للجر ، وبيان حركتها مع المضمر والمظهر
٢٠٧
للام الجارة اثنان وعشرون معنى
٢٠٨
زادوا اللام فى بعض المفاعيل ، وكذلك حذفوها من بعض المفاعيل المحتاجة إليها
٢٠٨
لام التبيين على ثلاثة أقسام
٢٢٠
الأول : ما يبين المفعول من الفاعل
٢٢٠
الثانى والثالث : ما بين فاعلية غير ملتبسة بمفعولية ، وما يبين مفعولية غير ملتبسة بفاعلية
٢٢٠
اللام العاملة للجزم هى اللام الموضوعة للطلب
٢٢١
قد تحذف اللام الجازمة ويبقى عملها فى الشعر
٢٢٣
منع المبرد حذف لام الأمر وبقاء عملها حتى فى الشعر ، وتأول ما احتج به غيره أجاز الكسائى ذلك فى الكلام بشرط تقدم «قل» وخرج عليه بعض آى القرآن
٢٢٤
الاختلاف فى جازم المضارع بعد الطلب ، وبيان أرجح المذاهب فى ذلك
٢٢٥
اللام غير العاملة سبع
٢٢٦
الأولى : لام الابتداء ، ومواضعها المتفق عليها ، والمختلف فيها
٢٢٨
لام الابتداء لها الصدر ، وما يترتب على ذلك
٢٢٨
الملام الفارقة فى خبر إن المخففة ، أهى لام الابتداء أم لا؟
٢٣٠
اللام الثانية : اللام الزائدة ، وذكر مواضع زيادتها
٢٣١
اللام الثالثة : لام الجواب ، وهى ثلاثة أقسام : لام جواب لو ، ولام جواب لو لا ، ولام جواب القسم
٢٣٢
اللام الرابعة : اللام الموطئة ، وذكر ما تدخل عليه
٢٣٤
اللام الخامسة : لام التعريف
٢٣٥
اللام السادسة : اللام اللاحقة لاسم الإشارة
٢٣٦
اللام السابعة : لام التعجب
٢٣٧
لا
٢٣٧
هى على ثلاثة أوجه :
الوجه الأول لا النافية ، وهى على خمسة أنواع
٢٣٧
الأول : لا العاملة عمل إن
٢٣٧
تخالف لا هذه إن من سبعة أوجه
٢٣٧
الثانى : لا العاملة عمل ليس
٢٣٨
تخالف ليس من ثلاثة أوجه
٢٣٩
الثالث : لا العاطفة ، ولها ثلاثة شروط
٢٣٩
لا يمتنع العطف بلا على معمول الفعل الماضى
٢٤١
النوع الرابع : لا الجوابية التى تناقض نعم
٢٤٢
النوع الخامس : أن تكون على غير ذلك ، وهذه إن دخلت على جملة يجب تكرارها فى ثلاثة مواضع
٢٤٢
إن دخلت على مفرد وجب تكرارها فى ثلاثة مواضع أيضا
٢٤٢
لا يجب تكرارها إن دخلت على فعل مضارع
٢٤٤
من أنواع لا النافية المعترضة بين الجار ومجروره كجئت بلا زاد
٢٤٤
ليس للا النافية الصدر بخلاف ما ، إلا أن تقع فى جواب القسم
٣٤٥
الوجه الثانى من وجوه لا : لا الناهية الموضوعة لطلب الترك
٣٤٥
ذكر المعانى التى ترد لها لا هذه
٢٤٦
الوجه الثالث من وجوه لا : لا الزائدة التى تدخل الكلام لمجرد توكيده وتقويته
٢٤٧
اختلف فى لا فى مواضع من التنزيل أنافية هى أم زائدة؟
٢٤٨
لات
٢٤٨
اختلف فى حقيقتها على ثلاثة مذاهب
واختلف فى عملها على ثلاثة مذاهب
٢٥٣
اختلف فى معمولها على مذهبين
٢٥٤
لو
٢٥٤
هى على خمسة أوجه :
الوجه الأول : لو الشرطية ، وهى تفيد ثلاثة أمور : الشرطية ، والتقييد بالماضى ، والامتناع
٢٥٥
اختلف فى إفادتها الامتناع على ثلاثة أقوال
٢٥٥
الوجه الثانى من وجوه لو : أن تكون حرف شرط فى المستقبل ، وأنكر ذلك ابن الحاج وابن مالك وقاله كثير من النحويين فى آيات من التنزيل
٢٥٦
الوجه الثالث : أن تكون حرفا مصدريا
٢٦١
الوجه الرابع : أن تكون للتمنى
٢٦٥
الوجه الخامس : أن تكون للعرض
٢٦٦
لو خاصة بالفعل ، وقد يليها اسم مرفوع أو منصوب ، وبيان آراء العلماء فى ذلك
٢٦٧
تقع أن بعد لو كثيرا ، وتخريج ذلك ، واختلاف العلماء فيه
٢٦٧
جزم المضارع بعد لو
٢٦٩
أنواع جواب لو ، ومتى يغلب اقترانه باللام؟ ومتى يقل؟
٢٧١
لو لا
٢٧١
ترد على أربعة أوجه :
الأول : أن تربط امتناع جملة ثانية بوجود أولى
٢٧٢
الخلاف فى رافع الاسم الواقع بعد لولا
٢٧٢
الكون بعد لو لا ، هل يجب أن يكون عاما أولا؟ واختلاف العلماء فى ذلك ، وأثر هذا الخلاف
٢٧٣
الوجه الثانى من وجوه لو لا : أن تكون للتحضيض والعرض ؛ فتختص بالمضارع
٢٧٣
الوجه الثالث : أن تكون للتوبيخ والتنديم ؛ فتختص بالفعل الماضى
٢٧٤
يفصل بين لو لا والفعل بواحد من ثلاثة أشياء
٢٧٤
الوجه الرابع : أن تكون للاستفهام
٢٧٥
ذكر الهروى أن لو لا تكون نافية بمنزلة لم
٢٧٥
لو ما
٢٧٥
هى بمنزلة لو لا ، وزعم المالقى أنها لا تأتى إلا للتحضيض
لم
٢٧٦
هى حرف جزم لنفى المضارع وقلبه ـ قد يرتفع المضارع بعدها
قد ينتصب المضارع بعدها ، فقيل : ذلك لغة ، وقيل : لا
٢٧٧
قد تفصل من مجزومها
٢٧٧
قد يليها اسم معمول لفعل محذوف
٢٧٨
لمّا
٢٧٨
ترد على ثلاثة أوجه
الأول : أن تختص بالمضارع فتجزمه وتقلبه ماضيا كلم
٢٧٨
تفارق لما هذه لم فى خمسة أمور
٢٧٨
الوجه الثانى : أن تختص بالماضى
٢٧٨
يكون جوابها ماضيا اتفاقا ، وجملة اسمية مقرونة بإذا أو بالفاء عند ابن مالك
٢٨٠
الوجه الثالث : أن تكون حرف استثناء ؛ فتدخل على الجملة الاسمية
٢٨٠
تأتى «لما» مركبة من كلمتين ، أو من كلمات
٢٨١
لن
٢٨١
هى حرف نفى ونصب واستقبال أ هى أصل قائم بذاته؟ وخلاف العلماء فى ذلك
هل تقتضى تأكيد النفى وتأبيده؟
٢٨٤
هل تأتى للدعاء؟
٢٨٤
هل يتلقى بها القسم ، أو بلم؟
٢٨٤
زعم بعضهم أنها قد تجزم المضارع
٢٨٤
ليت
٢٨٥
هى حرف تمن يتعلق بالمستحيل غالبا ، وبالممكن قليلا
ينصب الاسم ويرفع الخبر ،
٢٨٥
وقد ينصبهما
٢٨٥
تقترن بها ما الحرفية فلا تزيل اختصاصها
٢٨٥
لعل
٢٨٦
حرف ينصب الاسم ويرفع الخبر وقد ينصبهما
مجرور لعل فى موضع رفع بالابتداء
٢٨٦
تتصل بلعل ما الحرفية فتكفها عن العمل
٢٨٦
لها معان : أحدها التوقع
٢٨٧
الثانى : التعليل
٢٨٧
الثالث : الاستفهام
٢٨٨
يقترن خبرها بأن المصدرية كثيرا ، وبحرف التنفيس قليلا
٢٨٨
لا يمتنع كون خبرها فعلا ماضيا ، خلافا للحريرى
٢٨٨
بيت من مشكل باب ليت وغيره ، وتخريجه
٢٨٩
لكنّ
حرف ينصب الاسم ويرفع الخبر
٢٩٠
اختلف فى معناه على ثلاثة أقوال
٢٩٠
أهى بسيطة أم مركبة؟
٢٩١
قد يحذف اسمها
٢٩١
لا تدخل اللام فى خبرها ، خلافا للكوفيين
٢٩٢
لكن
هى ضربان
٢٩٢
الأول : المخففة من الثقيلة ، وهذه حرف ابتداء لا يعمل ، خلافا للأخفش ويونس
٢٩٢
الثانى الخفيفة بأصل الوضع ، وهذه نوعان : حرف ابتداء لمجرد إفادة الاستدراك ، وحرف عطف
٢٩٢
اختلف فى نحو «ما قام زيد ولكن عمرو» على أربعة أقوال
٢٩٢
ليس
كلمة دالة على نفى الحال ، وتنفى غيره بقرينة
٢٩٣
زعم ابن السراج والفارسى وابن شقير أنها حرف بمنزله ما
٢٩٣
تلازم رفع الاسم ونصب الخبر وقد تخرج عن ذلك فى أربعة مواضع
٢٩٣
أولها : أن تكون حرفا ناصبا للمستثنى
٢٩٤
ثانيها : أن يقترن الخبر بعدها بإلا
٢٩٤
ثالثها : أن تدخل على الجملة الفعليّة
٢٩٥
رابعها : أن تكون حرفا عاطفا ، وقد أثبت هذا الموضع الكوفيون أو البغداديون
٢٩٦
حرف الميم ما
تأتى على وجهين : اسمية ، وحرفية ، وكل واحدة منهما ثلاثة أقسام
٢٩٦
القسم الأول من أقسام ما الاسمية : أن تكون معرفة ، وهذه على ضربين الضرب الأول : المعرفة الناقصة وهى الموصولة ، والضرب الثانى : المعرفة التامة ، وهى إما عامة وإما خاصة
٢٩٦
القسم الثانى : أن تكون نكرة مجردة عن معنى الحرف ، وهى إما ناقصة وإما تامة ؛ فالناقصة هى الموصوفة والتامة تقع فى ثلاثة أبواب : التعجب ، وباب نعم وبئس ، وفى نحو قولهم «إن زيدا مما أن يكتب»
٢٩٦
القسم الثالث : أن تكون نكرة مضمنة معنى الحرف ، وهى نوعان : الاستفهامية ، والشرطية
٢٩٨
يجب حذف ألف الاستفهامية إذا جرت ، ما لم تركب مع ذا
٢٩٨
تأتى «ماذا» فى العربية على ستة أوجه
٣٠٠
ما الشرطية على نوعين : غير زمانية ، وزمانية ، وهذا النوع أثبته الفارسى
٣٠٢
النوع الأول من أوجه ما الحرفية : أن تكون نافية
٣٠٣
الثانى : أن تكون مصدرية ، وهى على ضربين : زمانية ، وغير زمانية
٣٠٣
زعم ابن خروف أن ما المصدرية حرف باتفاق ، والصواب أن فيها خلافا
٣٠٥
الوجه الثالث : أن تكون زائدة ، وهى ضربان : كافة ، وغير كافة
٣٠٦
ما الكافة على ثلاثة أنواع : كافة عن عمل الرفع وتتصل بثلاثة أفعال ، ص الموضوع
٣٠٦
وكافة عن عمل النصب والرفع وتتصل بإن وأخواتها ، وكافة عن عمل الجر وتتصل بأحرف وبظروف
٣٠٦
ما غير الكافة ضربان : عوض ، وغير عوض ، فأما العوض فتقع فى موضعين ، وغير العوض تقع بعد الرافع والجازم والخافض
٣١٢
زيدت ما قبل الخافض فى «ما عدا» وأخواته ، وبعد أداة الشرط جازمة وغير جازمة ، وفى غير ذلك
٣١٤
فصل للتدريب فى «ما»
٣١٥
من ، بكسر الميم
تأتى على خمسة عشر وجها
٣١٨
الأول : ابتداء الغاية ، وهو الغالب
٣١٨
الثانى : التبعيض
٣١٩
الثالث : بيان الجنس
٣١٩
الرابع : التعليل
٣٢٠
الخامس : البدل
٣٢٠
السادس : مرادفة عن
٣٢١
السابع : مرادفة الباء
٣٢١
الثامن : مرادفة فى
٣٢١
التاسع : موافقه عند
٣٢١
العاشر : مرادفة ربما ، وذلك إذا اتصلت بما
٣٢١
الحادى عشر : مرادفة على
٣٢٢
الثانى عشر : الفصل : وهى التى تدخل على ثانى المتضادين
٣٢٢
الثالث عشر : الغاية
٣٢٢
الرابع عشر : التنصيص على العموم
٣٢٢
الخامس عشر : توكيد العموم
٣٢٢
شرط زيادتها فى النوعين الأخيرين ثلاثة أمور : تقدم نفى أو نحوه ، وتنكير مجرورها ، وكونه فاعلا أو مفعولا أو مبتدأ
٣٢٢
لا تزاد مع غير المفعول به من المفاعيل ، وذكر أبو البقاء زيادتهما مع المفعول المطلق
٣٢٣
القياس ألا تزاد مع ثانى مفعولى ظن ونحوه
٣٢٤
أهمل كثير من النحاة الشرط الثالث
٣٢٤
ولم يشترط الأخفش واحدا من الشرطين الأولين ،
٣٢٤
ولم يشترط الكوفيون الأول
٣٢٥
اختلف فى من الداخل على قبل وبعد
٣٢٥
من، بفتح الميم
ترد على خمسة أوجه
٣٢٧
الأول : الشرطية الثانى والثالث : الاستفهامية ، وهذه نوعان : مشربة معنى النفى ، وغير مشربة معناه
٣٢٧
الرابع : الموصولة
٣٢٧
الخامس : النكرة الموصوفة
٣٢٨
إذا قلت «من يكرمنى أكرمه» احتملت الأوجه الأربعة ، وأثر ذلك
٣٢٨
زاد بعضهم فى أقسام «من» قسمين آخرين
٣٢٩
الأول : أن تكون نكرة تامة
٣٢٩
الثانى : أن تكون مؤكدة ، وهذه زائدة ، ذكره الكسائى
٣٢٩
مهما
هى اسم ، وزعم السهيلى انها حرف
٣٣٠
هى بسيطة ، خلافا لقوم
٣٣١
لها ثلاثة معان : ما لا يعقل غير الزمان ، والزمان والشرط ، والاستفهام ، ذكره قوم منهم ابن مالك
٣٣١
مع
هى اسم بدليل تنوينها ، وتستعمل مضافة فتكون ظرفا ، ولها حينئذ ثلاثة معان : موضع الاجتماع وزمانه ، ومرادفة عند ، وتستعمل مفردة فتنون وتكون حالا ، وربما جاءت ظرفا
٢٣٣
متى
ترد على خمسة أوجه : اسم استفهام واسم شرط ، واسم مرادف للوسط ، وحرف بمعنى من ، أو فى
٣٣٤
مذ ، ومنذ
لها ثلاث حالات
٣٣٥
الأولى : أن يليها اسم مجرور
٣٣٥
الثانية : أن يليها اسم مرفوع
٣٣٥
الثالثة : أن تليها جملة اسمية أو فعلية
٣٣٦
إعدادات
في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
إضاءة الخلفية
Enable notifications
حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
عرض الکتاب
(جميع الکتاب)
Enable notifications
مغنى اللبيب
[ ج ١ ]
مغنى اللبيب
[ ج ١ ]
المؤلف :
أبي محمّد عبد الله جمال الدين بن يوسف بن أحمد بن عبد الله بن هشام الأنصاري المصري
الموضوع :
اللغة والبلاغة
الناشر :
منشورات مكتبة الصادق للمطبوعات
الصفحات :
336
الاجزاء
الجزء ١
الجزء ٢
تحمیل
تنزیل الملف Word
مغنى اللبيب [ ج ١ ]
2/336
*
هذه الصفحة في الكتاب لا تحتوي على نص
٢
البحث في مغنى اللبيب