الملاحظة الثالثة : ان حصر مصدر الزيادة بنهاية ابن الأثير ليس بصحيح ............. ٨١
يوجد حديث ( لا ضرر ولاضرار ) مع زيادة ( في الإسلام ) في كتابين : ........... ٨١
احدهما : الفقيه ............................................................... ٨١
وثانيهما : عوالي اللآلي ........................................................ ٨١
الملاحظة الرابعة : ان ما ذكره بعض الاعاظم من التشكيك في وجود زيادة ( في الإسلام ) محل نظر من وجهين ٨٣
الأَوّل : ان مجرد امكان تخريج زيادة كلمة خطأ على اساس التكرار لا يقوم حجة على وقوع الخطأ ٨٣
الثاني : مقتضى كلا الصدوق (قده) في الاحتجاج بهذا الحديث وجود هذه الزيادة ... ٨٣
الأمر الثاني : في تحقيق اعتبار هذه الزيادة وهل انها ثابتة في الخبر على وجه معتبـر ام لا ؟ ٨٤
الاستدلال للوجه الأَوّل من ثبوها واعتبارها بوجوه : .............................. ٨٤
الوجه الأَوّل : ان حديث لا ضرر ولا ضرار مع هذه الاضافة مروي في كتب الحديث للفريقين ٨٤
الرد على هذا الوجه .......................................................... ٨٤
أوّلاً : انه لم يذكر مع الزيادة في كتب اصحابنا الا في مقام الاحتجاج به على العامة . ٨٤
ثانياً : ان تكرار الخبر مع الزيادة مرسلاً من قبل الفقهاء ........................... ٨٥
الوجه الثاني : ان هذا الحديث مع الزيادة مروي في الفقيه بصيغة جزمية ............. ٨٥
الصحيح في الجواب على الوجه الثاني ........................................... ٨٧
أوّلاً : أن التحقيق هو حجية الخبر الموثوق به دون خبر الثقة ....................... ٨٧
ثانياً : انه لو كان تصحيح الصدوق (قده) للخبر وجزمه به حجة على ثبوته ......... ٨٧
ثالثاً : ان هذا الحديث أي لا ضرر والضرار في الإسلام ـ أورده الصدوق .......... ٨٨
الوجه الثالث : أن يقال : ان هذا الخبر مع هذه الزيادة وان كان