في تفسير قوله : (وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللهِ كَذِباً أَوْ قالَ أُوحِيَ إِلَيَ) وفي من نزلت

٥٨٤

في تفسير قوله : (وَكَذلِكَ جَعَلْنا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَياطِينَ) الآية ، وان هذا في مقام التسلية للنبي وان لكل انسان قرينا من الجن

٦٢٣

في تفسير قوله : (فالِقُ الْإِصْباحِ)

٥٩٢

في سبب نزول وتفسير قوله : (فَكُلُوا مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللهِ عَلَيْهِ)

٦٣٠

في تفسير قوله : (وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَناً) والمراد من قوله : (حُسْباناً) وما يتصل بذلك من الإعراب

٥٩٣

في تفسير قوله : (أَوَمَنْ كانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْناهُ) وفي من نزلت وإسلام سيدنا حمزة وما فعله مع أبي جهل لأجل النبي صلى‌الله‌عليه‌وسلم

٦٣٤

الخلاف في المستقر والمستودع

٥٩٥

في تفسير (وَكَذلِكَ جَعَلْنا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكابِرَ) وما يتعلق بها من الإعراب

٦٣٥

في تفسير قوله : (وَجَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكاءَ الْجِنَّ وَخَلَقَهُمْ)

٦٠١

في تفسير (فَمَنْ يُرِدِ اللهُ أَنْ يَهْدِيَهُ) الآية

٦٣٩

في تفسير : (لا تُدْرِكُهُ الْأَبْصارُ) ومعنى الإدرام والخلاف بين المعتزلة وأهل السنة في جواز الرؤية وعدمها

٦٠٥

في تفسير قوله : (قالَ النَّارُ مَثْواكُمْ) وما يتعلق بالاستثناء من حيث الاعراب

٦٤٥

في تفسير : (وَلِيَقُولُوا دَرَسْتَ) وذكر ثلاث عشرة قراءة في درست وما يتصل بذلك من الأبحاث

٦٠٨

ذكر شيء من عوائد الجاهلية

٦٥٤

سبب نزول وتفسير قوله : (وَلا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ) الآية

٦١٠

تفسير قوله : (وَكَذلِكَ زَيَّنَ لِكَثِيرٍ مِنَ الْمُشْرِكِينَ) وما يتعلق بها من الإعراب

٦٥٦

في تفسير قوله : (وَما يُشْعِرُكُمْ أَنَّها إِذا جاءَتْ لا يُؤْمِنُونَ)

٦١٣

عوائد الجاهلية

٦٦٠

في تفسير قوله : (وَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصارَهُمْ) الآية والخلاف في تفسير التقليب

٦١٦

محاجة النبي صلى‌الله‌عليه‌وسلم للمشركين

٦٧١

في تفسير قوله : (وَلَوْ أَنَّنا نَزَّلْنا) الآية وان الإيمان والكفر بمشيئة الله تعالى لا شيء للعبد فيه خلافا للمعتزلة

٦٢١

في تفسير قوله (قُلْ لا أَجِدُ فِي ما أُوحِيَ إِلَيَ) الآية وهل هي محكمة أم منسوخة وذكر أشياء اختلف في تحريمها وتحليلها

٦٧٣

في تفسير قوله : (أَلَّا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً) وما يتعلق بها من الأبحاث الإعرابية المهمة

٦٨٥

في تفسير قوله : (ثُمَّ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ) الآية

٦٩٢