[٩٦٦٥] أحمد بن عامر بن عبد الواحد
ابن العباس الربعي البرقعيدي (١)
سمع بدمشق وبغيرها.
[سمع بدمشق أحمد بن عبد الواحد بن عبود ، ومحمد بن حفص صاحب واثلة ، وشعيب بن شعيب بن إسحاق ، والهيثم بن مروان العبسي ، وبغيرها : معروف بن أبي معروف البلخي ، ومحمد بن حماد بن مالك ، ومؤمل بن إهاب وغيرهم.
روى عنه : أبو أحمد بن عدي ، ومحمد بن أحمد بن حمدان المروروذي ، وأبو محمد الحسن بن علي البرقعيدي وغيرهم.
وكان يسكن نصيبين].
حدث عن أحمد بن عبد الواحد بن عبود بسنده عن ابن عباس.
في قوله (أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ) [سورة النساء ، الآية : ٥٩] قال : العلماء.
وحدث أيضا عن محمد بن عبد الرحمن الجعفي بسنده عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إن أشدّ الناس عذابا يوم القيامة عالم لم ينفعه علمه» [١٣٩٨٩].
[كان شيخا صالحا](٢).
توفي بعد سنة ثلاث مائة.
[٩٦٦٦] أحمد بن عامر بن محمد بن يعقوب بن عبد الملك
أبو الحسن الطائي حفيد محمود بن خالد
[روى عن جماعة.
روى عن أبيه ، وعن الربيع بن سليمان صاحب الشافعي ، وأبي زرعة الدمشقي ، وأبي بكر ابن الصباغ وغيرهم.
__________________
[٩٦٦٥] ترجمته في معجم البلدان (برقعيد) ١ / ٣٨٨. وما بين معكوفتين مستدركا منه.
(١) البرقعيدي نسبة إلى برقعيد ، بالفتح وكسر العين وياء ساكنة ودال ، بليدة في طرف بقعاء الموصل من جهة نصيبين مقابل باسزى (معجم البلدان ١ / ٣٨٧).
(٢) الزيادة بين معكوفتين عن معجم البلدان.
[٩٦٦٦] ترجمته في لسان الميزان ١ / ١٩٠. وما بين معكوفتين استدرك للإيضاح عنه.