فأحببت أن يكون مسجدكم الخامس ، فانصرفوا شاكرين داعين.
وروي عن الجاحظ ، عن بعضهم قال : ما يجوز أن يكون أحد أشدّ شوقا إلى الجنّة من أهل دمشق ، لما يرون من حسن مسجدهم.