نجاسة الماء القليل ، رسالة الكنوز المودعة في إتمام الصلاة في الحرم الأربعة ، الرسالة الصلواتية متنا وشرحا ، الرسالة الصلواتية المنتخبة منها ، معراج النبيه في شرح « من لا يحضره الفقيه » للصدوق ، لؤلؤة البحرين ( مطبوع ) في الإجازات وتراجم رجال الحديث ، أنيس المسافر وجليس الحاضر ( مطبوع ) ويقال له الكشكول ، أجوبة المسائل البهبهانية ، أجوبة المسائل الشيرازية ، أجوبة المسائل الكازرونية ، أجوبة أحمد الدمستاني ، أجوبة المسائل الشاخورية ، أجوبة المسائل النعيمية ، الأربعون حديثا ، إعلام القاصدين إلى أصول الدين ، وكتاب الخطب للجمع والأعياد.
توفّي بكربلاء في رابع ربيع الأوّل سنة ست وثمانين ومائة وألف ، وصلّى عليه الوحيد البهبهاني ، وشيّعه جمع غفير ، ودفن في الرواق عند رجلي سيد الشهداء الحسين عليهالسلام.
ومن نظمه ، قصيدة بعث بها إلى إخوته من الاصطهبانات ، يصف فيها ما حلّ به من ملمّات ، مطلعها :
ألا من مبلغ عصر الشباب |
|
وشبانا به كانوا صحابي |
ومنها :
وأعظم حسرة أضنت فؤادي |
|
تفرّق ما بملكي من كتاب |
لقد ضاقت عليّ الأرض طرّا |
|
وسدّ عليّ منها كلّ باب |
طوتني النائبات وكنت نارا |
|
على علم بها طيّ الكتاب |
* * *