الفقه » ، تلف في حياته.
توفّي في النجف في غرة شعبان سنة ست وستين ومائتين وألف.
ورثاه جملة من شعراء عصره ، منهم تلميذه السيد حسين بحر العلوم ، حيث رثاه بقصيدة أرّخ فيها عام وفاته ، مطلعها :
عين البرية باديها وحاضرها |
|
تذري الدموع لناهيها وآمرها |
زان الشرائع مذ حلّى مقالدها |
|
جواهرا ، ما الدراري من نظائرها |
فاليوم تسكب من وجد ومن أسف |
|
عليه تلك اللآلي من نواظرها |
تبكيه شجوا وتنعاه مؤرخة |
|
( أبكى الجواهر همّا فقد ناثرهها ) |