مجلدين ، حاشية على « نجاة العباد » في الفقه العملي لمحمد حسن صاحب الجواهر ، استيضاح المراد من قول الفاضل الجواد في الفقه ، الإيراد والإصدار في حل إشكالات عويصة في بعض مسائل العلوم ، رسالة في القبلة ، وقاية الأذهان والألباب في أصول السنّة والكتاب ( طبعت بعض مباحثه المهمة ) في أصول الفقه ، الروضة الغنّاء في معنى الغناء وتحديد حكمه ، نجعة المرتاد ( مطبوع ) في نقد فلسفة دارون ، العقد الثمين ، أداء المفروض في شرح « أرجوزة العروض » للميرزا مصطفى التبريزي ، كتاب في الردّ على البهائية ، حلي الزمان العاطل في التراجم (١) ، والروض الأريض وهو دوان شعره.
توفّي في أصفهان في شهر محرم سنة اثنتين وستين وثلاثمائة وألف.
ومن شعره ، قصيدة في الغزل ، منها :
ببدائعي نظما ونثرا |
|
حلّيت منك فما ونحرا |
وكنزت شعري في الجفو |
|
ن ، فخاله الراؤون سحرا |
هل صيغ من قلبي الخفو |
|
ق لك الرّعاث فما استقرّا |
دع يا عذول ملام من |
|
في مثله من لام أغرى |
قدّمت في طرق الهوى |
|
رجلا ، وما أخّرت أخرى |
__________________
(١) أقول : اسمه الكامل : « حلي الزمان العاطل فيمن أدركناه من الأفاضل » وهو مفقود اليوم. ( الموسوي )