بعد ما زنى بها فولدته ، وإنه لعبد جدي ولد زنا ، فأصلح بينهما أبو بكر وكف كل واحد منهما عن صاحبه.
[ بحار الأنوار : ٢٨ / ٢٧٧ ، عن كتاب سليم بن قيس :
٨٩ ـ ٩٠ ]
٢٢ ـ عيون المعجزات : في حديث مفصل ... فقال من تولى الأمر! : هاتوا من نساء المسلمين من تنبش هذه القبور حتى نجد فاطمة (ع) ، فنصلي عليها ونزور قبرها ، فبلغ ذلك أمير المؤمنين عليهالسلام ، فخرج مغضبا قد احمرت عيناه وقد تقلد سيفه ذالفقار حتى بلغ البقيع وقد اجتمعوا فيه ، فقال عليهالسلام : لو نبشتم قبرا من هذه القبور لوضعت السيف فيكم ، فتولى القوم عن البقيع.
[ بحار الأنوار : ٤٣ / ٢١٢ ، حديث ٤١ ]
٢٣ ـ ما : بإسناده عن جابر بن عبد الله ، قال : كنت عند النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنا من جانب وعلي أمير المؤمنين صلوات الله عليه من جانب إذ أقبل عمر بن الخطاب ومعه رجل قد تلبب به ، فقال : ما باله؟. قال : حكى عنك يا رسول الله أنك قلت : من قال : « لا إله إلا الله محمد رسول الله » دخل الجنة ، وهذا اذا سمعته الناس فرطوا في الأعمال ، أفأنت قلت ذلك يا رسول الله؟. قال : نعم اذا تمسك بمحبة هذا وولايته.
[ بحار الأنوار : ٦٨ / ١٠١ ، حديث ٨ ، عن أمالي الشيخ
الطوسي : ١ / ٢٨٨. ورواه في : ٦٨ / ١٣٣ حديث ٦٧ ،
عن بشارة المصطفى ، بإسناده عن جابر بن عبد الله ...
مثله ]
٢٤ ـ ب : بإسناده عن صفوان الجمال ، عن أبي عبد الله عليهالسلام ، قال : سمعته يقول : لما نزلت الولاية لعلي عليهالسلام قام رجل من جانب الناس فقال : لقد عقد هذا الرسول لهذا الرجل عقدة لا يحلها بعده إلا كافر ، فجاءه الثاني فقال له : يا عبد الله! من أنت؟. قال : فسكت ، فرجع الثاني الى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فقال : يا رسول الله! إني رأيت رجلا في جانب الناس وهو يقول : لقد عقد هذا الرسول لهذا الرجل عقدة لا يحلها إلا كافر. فقال : يا فلان! ذلك جبرئيل ، فإياك أن تكون ممن يحل العقدة فينكص. [ خ. ل : فتكفى ].
[ بحار الأنوار : ٣٧ / ١٢٠ ـ ١٢١ حديث ١٢ ، عن قرب
الإسناد : ٢٩ ـ ٣٠ ]
٢٥ ـ فر : بإسناده عن كعب بن عجرة ، قال ابن مسعود رضياللهعنه : غدوت الى رسول الله في مرضه الذي قبض فيه ، فدخلت المسجد والناس أحفل ما كانوا كأن على رؤوسهم