٦ ـ عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن محمد بن عيسى ، عن النضر بن سويد ، عن القاسم بن سليمان ، عن جراح المدائني ، عن أبي جعفر عليهالسلام قال إنا نلبس المعصفرات والمضرجات.
٧ ـ أبو علي الأشعري ، عن محمد بن عبد الجبار ، عن صفوان ، عن بريد ، عن مالك بن أعين قال دخلت على أبي جعفر عليهالسلام وعليه ملحفة حمراء جديدة شديدة الحمرة فتبسمت حين دخلت فقال كأني أعلم لم ضحكت ضحكت من هذا الثوب الذي هو علي إن الثقفية أكرهتني عليه وأنا أحبها فأكرهتني على لبسها ثم قال إنا لا نصلي في هذا ولا تصلوا في المشبع المضرج قال ثم دخلت عليه وقد طلقها فقال سمعتها تبرأ من علي عليهالسلام فلم يسعني أن أمسكها وهي تبرأ منه.
٨ ـ محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن محمد بن سنان ، عن أبي الجارود قال كان أبو جعفر عليهالسلام يلبس المعصفر والمنير.
٩ ـ عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن جعفر بن محمد ، عن ابن القداح ، عن أبي عبد الله عليهالسلام أن رسول الله صلىاللهعليهوآله كانت له ملحفة مورسة يلبسها في أهله حتى
______________________________________________________
وقال في القاموس العروس : الرجل والمرأة ما داما في إعراسهما.
الحديث السادس : ضعيف على المشهور.
وقال في القاموس : ضرج الثوب تضريجا صبغه بالحمرة ، وقال في النهاية :
ريطة مضرجة : أي ليس صبغها بالمشبع.
الحديث السابع : مجهول.
الحديث الثامن : ضعيف على المشهور.
وقال الفيروزآبادي : النير بالكسر : علم الثوب ، الجمع أنيار ، ونرت الثوب نيرا ونيرته وأنرته جعلت له نيرا ، وقال : ثوب منير كمعظم منسوج على نيرين ، فارسيته ( دو پود ).
الحديث التاسع : ضعيف على المشهور.
وقال في النهاية : الورس : نبت يصبغ به ، وقال في القاموس : الورس نبات