وقال : «المدينة خير لهم لو كانوا يعلمون ؛ لا يدعها أحد رغبة عنها إلا أبدل الله فيها من هو خير منه ، ولا يثبت أحد على لأوائها وجهدها إلا كنت له شفيعا أو شهيدا يوم القيامة» (١).
__________________
(١) أخرجه : البزار بسند حسن ، وعزاه الحافظ الشامى فى السيرة ٣ / ٤٤٧ ، إلى أبى عمرو بن السماك. وأخرجه : ابن النجار مختصرا (ص : ٣٢).