Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
قائمة الکتاب
18 ـ سورة الكهف
٠
تسميتها
٥
كرامة قرآنية
٨
أغراض السورة
٨
(
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلى عَبْدِهِ الْكِتابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجاً
)
إلى
(
قَيِّماً
)
٩
(
لِيُنْذِرَ بَأْساً شَدِيداً مِنْ لَدُنْهُ
)
١١
(
وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْراً حَسَناً* ماكِثِينَ فِيهِ أَبَداً
)
١٢
(
وَيُنْذِرَ الَّذِينَ قالُوا اتَّخَذَ اللهُ وَلَداً* ما لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ وَلا لِآبائِهِمْ
)
١٢
(
كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْواهِهِمْ إِنْ يَقُولُونَ إِلَّا كَذِباً
)
١٣
(
فَلَعَلَّكَ باخِعٌ نَفْسَكَ عَلى آثارِهِمْ إِنْ لَمْ يُؤْمِنُوا بِهذَا الْحَدِيثِ أَسَفاً
)
١٥
(
إِنَّا جَعَلْنا ما عَلَى الْأَرْضِ زِينَةً لَها لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً
)
إلى
(
صَعِيداً جُرُزاً
)
١٦
(
أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ كانُوا مِنْ آياتِنا عَجَباً
)
١٨
(
إِذْ أَوَى الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ فَقالُوا رَبَّنا آتِنا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنا مِنْ أَمْرِنا رَشَداً
)
٢٤
(
فَضَرَبْنا عَلَى آذانِهِمْ فِي الْكَهْفِ سِنِينَ عَدَداً
)
إلى
(
لِما لَبِثُوا أَمَداً
)
٢٦
(
نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ نَبَأَهُمْ بِالْحَقِّ إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آمَنُوا بِرَبِّهِمْ
)
إلى
(
إِذاً شَطَطاً
)
٢٨
(
هؤُلاءِ قَوْمُنَا اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ آلِهَةً لَوْ لا يَأْتُونَ عَلَيْهِمْ
)
إلى
(
افْتَرى عَلَى اللهِ كَذِباً
)
٣١
(
وَإِذِ اعْتَزَلْتُمُوهُمْ وَما يَعْبُدُونَ إِلَّا اللهَ فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ
)
إلى
(
مِنْ أَمْرِكُمْ مِرْفَقاً
)
٣٢
(
وَتَرَى الشَّمْسَ إِذا طَلَعَتْ تَزاوَرُ عَنْ كَهْفِهِمْ ذاتَ الْيَمِينِ وَإِذا غَرَبَتْ تَقْرِضُهُمْ ذاتَ الشِّمالِ وَهُمْ فِي فَجْوَةٍ مِنْهُ
)
٣٣
(
مَنْ يَهْدِ اللهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ وَلِيًّا مُرْشِداً
)
٣٥
(
وَتَحْسَبُهُمْ أَيْقاظاً وَهُمْ رُقُودٌ وَنُقَلِّبُهُمْ ذاتَ الْيَمِينِ وَذاتَ الشِّمالِ
)
٣٦
(
وَكَلْبُهُمْ باسِطٌ ذِراعَيْهِ بِالْوَصِيدِ
)
٣٦
(
لَوِ اطَّلَعْتَ عَلَيْهِمْ لَوَلَّيْتَ مِنْهُمْ فِراراً وَلَمُلِئْتَ مِنْهُمْ رُعْباً
)
٣٧
(
وَكَذلِكَ بَعَثْناهُمْ لِيَتَساءَلُوا بَيْنَهُمْ
)
إلى
(
وَلَنْ تُفْلِحُوا إِذاً أَبَداً
)
٣٨
(
وَكَذلِكَ أَعْثَرْنا عَلَيْهِمْ لِيَعْلَمُوا أَنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ وَأَنَّ السَّاعَةَ لا رَيْبَ فِيها
)
٤١
(
إِذْ يَتَنازَعُونَ بَيْنَهُمْ أَمْرَهُمْ
)
٤٢
(
فَقالُوا ابْنُوا عَلَيْهِمْ بُنْياناً رَبُّهُمْ أَعْلَمُ بِهِمْ قالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلى أَمْرِهِمْ لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِمْ مَسْجِداً
)
٤٢
(
سَيَقُولُونَ ثَلاثَةٌ رابِعُهُمْ كَلْبُهُمْ وَيَقُولُونَ خَمْسَةٌ
)
إلى
(
ما يَعْلَمُهُمْ إِلَّا قَلِيلٌ
)
٤٣
(
فَلا تُمارِ فِيهِمْ إِلَّا مِراءً ظاهِراً وَلا تَسْتَفْتِ فِيهِمْ مِنْهُمْ أَحَداً
)
٤٦
(
وَلا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فاعِلٌ ذلِكَ غَداً* إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللهُ
)
٤٧
(
وَاذْكُرْ رَبَّكَ إِذا نَسِيتَ
)
٤٩
(
وَقُلْ عَسى أَنْ يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هذا رَشَداً
)
٥٠
(
وَلَبِثُوا فِي كَهْفِهِمْ ثَلاثَ مِائَةٍ سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعاً
)
٥١
(
قُلِ اللهُ أَعْلَمُ بِما لَبِثُوا لَهُ غَيْبُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ أَبْصِرْ بِهِ وَأَسْمِعْ ما لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَداً
)
٥٢
(
وَاتْلُ ما أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنْ كِتابِ رَبِّكَ لا مُبَدِّلَ لِكَلِماتِهِ وَلَنْ تَجِدَ مِنْ دُونِهِ مُلْتَحَداً
)
٥٣
(
وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ
)
إلى
(
تُرِيدُ زِينَةَ الْحَياةِ الدُّنْيا
)
٥٤
(
وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنا وَاتَّبَعَ هَواهُ وَكانَ أَمْرُهُ فُرُطاً
)
٥٥
(
وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شاءَ فَلْيَكْفُرْ
)
إلى
(
وَساءَتْ مُرْتَفَقاً
)
٥٦
(
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ إِنَّا لا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلاً
)
٥٨
(
أُولئِكَ لَهُمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهارُ يُحَلَّوْنَ فِيها
)
إلى
(
وَحَسُنَتْ مُرْتَفَقاً
)
٥٩
(
وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلاً رَجُلَيْنِ جَعَلْنا لِأَحَدِهِما جَنَّتَيْنِ مِنْ أَعْنابٍ
)
إلى
(
مُنْقَلَباً
)
٦٢
(
قالَ لَهُ صاحِبُهُ وَهُوَ يُحاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِنْ تُرابٍ
)
إلى
(
إِلَّا بِاللهِ
)
٦٨
(
إِنْ تَرَنِ أَنَا أَقَلَّ مِنْكَ مالاً وَوَلَداً فَعَسى رَبِّي أَنْ يُؤْتِيَنِ خَيْراً
)
إلى
(
لَهُ طَلَباً
)
70
(
وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلى ما أَنْفَقَ فِيها
)
إلى
(
مُنْتَصِراً
)
٧١
(
هُنالِكَ الْوَلايَةُ لِلَّهِ الْحَقِّ هُوَ خَيْرٌ ثَواباً وَخَيْرٌ عُقْباً
)
٧٣
(
وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلَ الْحَياةِ الدُّنْيا كَماءٍ أَنْزَلْناهُ مِنَ السَّماءِ
)
إلى
(
مُقْتَدِراً
)
٧٥
(
الْمالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَياةِ الدُّنْيا وَالْباقِياتُ الصَّالِحاتُ
)
إلى
(
وَخَيْرٌ أَمَلاً
)
٧٦
(
وَيَوْمَ نُسَيِّرُ الْجِبالَ وَتَرَى الْأَرْضَ بارِزَةً وَحَشَرْناهُمْ
)
إلى
(
لَكُمْ مَوْعِداً
)
٧٨
(
وَوُضِعَ الْكِتابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ
)
إلى
(
وَلا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَداً
)
٨٠
(
وَإِذْ قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ
)
إلى
(
بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلاً
)
٨٢
(
ما أَشْهَدْتُهُمْ خَلْقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَلا خَلْقَ أَنْفُسِهِمْ وَما كُنْتُ مُتَّخِذَ الْمُضِلِّينَ عَضُداً
)
٨٤
(
وَيَوْمَ يَقُولُ نادُوا شُرَكائِيَ الَّذِينَ زَعَمْتُمْ
)
إلى
(
وَجَعَلْنا بَيْنَهُمْ مَوْبِقاً
)
٨٦
(
وَرَأَى الْمُجْرِمُونَ النَّارَ فَظَنُّوا أَنَّهُمْ مُواقِعُوها وَلَمْ يَجِدُوا عَنْها مَصْرِفاً
)
٨٧
(
وَلَقَدْ صَرَّفْنا فِي هذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ وَكانَ الْإِنْسانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلاً
)
٨٨
(
وَما مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جاءَهُمُ الْهُدى
)
إلى
(
الْعَذابُ قُبُلاً
)
٩٠
(
وَما نُرْسِلُ الْمُرْسَلِينَ إِلَّا مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ
)
إلى
(
وَما أُنْذِرُوا هُزُواً
)
٩٣
(
وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآياتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْها
)
إلى
(
إِذاً أَبَداً
)
٩٤
(
وَرَبُّكَ الْغَفُورُ ذُو الرَّحْمَةِ لَوْ يُؤاخِذُهُمْ بِما كَسَبُوا
)
إلى
(
مَوْئِلاً
)
٩٦
(
وَتِلْكَ الْقُرى أَهْلَكْناهُمْ لَمَّا ظَلَمُوا وَجَعَلْنا لِمَهْلِكِهِمْ مَوْعِداً
)
٩٧
(
وَإِذْ قالَ مُوسى لِفَتاهُ لا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُباً
)
٩٧
(
فَلَمَّا بَلَغا مَجْمَعَ بَيْنِهِما نَسِيا حُوتَهُما فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ
)
إلى
(
فِي الْبَحْرِ عَجَباً
)
١٠٣
(
قالَ ذلِكَ ما كُنَّا نَبْغِ فَارْتَدَّا عَلى آثارِهِما قَصَصاً
)
إلى
(
حَتَّى أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْراً
)
١٠٥
(
فَانْطَلَقا حَتَّى إِذا رَكِبا فِي السَّفِينَةِ خَرَقَها
)
إلى
(
لَقَدْ جِئْتَ شَيْئاً إِمْراً
)
١١٠
(
قالَ أَلَمْ أَقُلْ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً
)
١١١
(
قالَ لا تُؤاخِذْنِي بِما نَسِيتُ وَلا تُرْهِقْنِي مِنْ أَمْرِي عُسْراً
)
١١١
(
فَانْطَلَقا حَتَّى إِذا لَقِيا غُلاماً فَقَتَلَهُ
)
إلى
(
لَقَدْ جِئْتَ شَيْئاً نُكْراً
)
١١٢
(
قالَ أَلَمْ أَقُلْ لَكَ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ
)
إلى
(
مِنْ لَدُنِّي عُذْراً
)
١١٣
(
فَانْطَلَقا حَتَّى إِذا أَتَيا أَهْلَ قَرْيَةٍ
)
إلى
(
لَاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْراً
)
١١٤
(
قالَ هذا فِراقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ ما لَمْ تَسْتَطِعْ عَلَيْهِ صَبْراً
)
إلى
(
ما لَمْ تَسْطِعْ عَلَيْهِ صَبْراً
)
١١٦
(
وَيَسْئَلُونَكَ عَنْ ذِي الْقَرْنَيْنِ
)
إلى
(
مِنْ كُلِّ شَيْءٍ سَبَباً
)
١٢١
(
فَأَتْبَعَ سَبَباً* حَتَّى إِذا بَلَغَ
)
إلى
(
مِنْ أَمْرِنا يُسْراً
)
١٢٦
(
ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَباً* حَتَّى إِذا بَلَغَ مَطْلِعَ الشَّمْسِ
)
إلى
(
مِنْ دُونِها سِتْراً
)
١٢٩
(
كَذلِكَ
)
١٣٠
(
وَقَدْ أَحَطْنا بِما لَدَيْهِ خُبْراً
)
١٣٠
(
ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَباً* حَتَّى إِذا بَلَغَ بَيْنَ السَّدَّيْنِ
)
إلى
(
وَكانَ وَعْدُ رَبِّي حَقًّا
)
١٣٠
(
وَتَرَكْنا بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ فِي بَعْضٍ
)
١٣٧
(
وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَجَمَعْناهُمْ
)
إلى
(
لا يَسْتَطِيعُونَ سَمْعاً
)
١٣٨
(
أَفَحَسِبَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنْ يَتَّخِذُوا
)
إلى
(
لِلْكافِرِينَ نُزُلاً
)
١٣٩
(
قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمالاً
)
إلى
(
يُحْسِنُونَ صُنْعاً
)
١٤١
(
أُولئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا
)
إلى
(
وَزْناً
)
١٤٢
(
ذلِكَ جَزاؤُهُمْ جَهَنَّمُ بِما كَفَرُوا وَاتَّخَذُوا آياتِي وَرُسُلِي هُزُواً
)
١٤٣
(
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ
)
إلى
(
عَنْها حِوَلاً
)
١٤٤
(
قُلْ لَوْ كانَ الْبَحْرُ مِداداً لِكَلِماتِ رَبِّي
)
إلى
(
بِمِثْلِهِ مَدَداً
)
١٤٥
(
قُلْ إِنَّما أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحى إِلَيَ
)
إلى
(
رَبِّهِ أَحَداً
)
١٤٧
إعدادات
في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
إضاءة الخلفية
Enable notifications
حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
عرض الکتاب
(جميع الکتاب)
Enable notifications
تفسير التّحرير والتّنوير
[ ج ١٥ ]
تفسير التّحرير والتّنوير
[ ج ١٥ ]
المؤلف :
الشيخ محمّد الطاهر ابن عاشور
الموضوع :
القرآن وعلومه
الناشر :
مؤسسة التاريخ العربي للطباعة والنشر والتوزيع
الصفحات :
152
الاجزاء
الجزء ١
الجزء ٢
الجزء ٣
الجزء ٤
الجزء ٥
الجزء ٦
الجزء ٧
الجزء ٨
الجزء ٩
الجزء ١٠
الجزء ١١
الجزء ١٢
الجزء ١٣
الجزء ١٤
الجزء ١٥
الجزء ١٦
الجزء ١٧
الجزء ١٨
الجزء ١٩
الجزء ٢٠
الجزء ٢١
الجزء ٢٢
الجزء ٢٣
الجزء ٢٤
الجزء ٢٥
الجزء ٢٦
الجزء ٢٧
الجزء ٢٨
الجزء ٢٩
الجزء ٣٠
تحمیل
تنزیل الملف Word
تفسير التّحرير والتّنوير [ ج ١٥ ]
3/152
*
٣
البحث في تفسير التّحرير والتّنوير