لسنا بصدد وضع ترجمة مطولة للمصنف ، فإن لهذا الفن أهله ورجاله ، وإنما نعرض بايجاز إلى ملامح من حياته ومكانته العملية ، مع حصر مؤلفاته ، لنفرغ للكلام عن ( الوافية ) نفسها.
وقد ترجم للمصنف كل من عني بتراجم علماء الشيعة الامامية وفقهائهم ، وفي طليعتهم :
١ ـ معاصره ، المحدّث ، صاحب الوسائل ، الشيخ محمد بن الحسر الحرّ العاملي ( ت ١١٠٤ هـ ) في كتابه : أمل الآمل / القسم الثاني / برقم ٤٧٧ / ص ١٦٣.
٢ ـ ومعاصره الآخر ، الميرزا عبدالله الافندي الاصبهانى ( من أعلام القرن الثاني عشر هـ ) في كتابه : رياض العلماء وحياض الفضلاء : ٣ / ٢٣٧ ـ ٢٣٨.
٣ ـ والميرزا محمد التنكابني ( ت ١٣٠٢ هـ ) في كتابه : قصص العلماء / ص ٢٦٩ ـ ٢٧٠ ( فارسي ).
٤ ـ والمولوي الميرزا محمد علي الكشميري ( ت ١٣٠٩ هـ ) في كتابه : نجوم السماء في تراجم العلماء / ص١٩٣.
٥ ـ والميرزا السيد محمد باقر الموسوي الخونساري الاصبهاني ( ت ١٣١٣ هـ ) في كتابه : روضات الجنات في أحوال العلماء والسادات : ٤ / ٢٤٤ ـ ٢٤٦.
٦ ـ والمحدث الشيخ عباس القمّي ( ت ١٣٥٩ هـ ) في كتابيه : الكنى والالقاب : ٢ / ١١٣ و : الفوائد الرضوية في أحوال علماء مذهب الجعفرية / ص ٢٥٥.
٧ ـ والسيد محسن الأمين العاملي ( ت ١٣٧١ هـ ) في كتابه : أعيان الشيعة : ٨ / ٧٠.
٨ ـ والميرزا محمد علي المدرس ( ت ١٣٧٣ هـ ) في كتابه : ريحانة الأدب في تراجم المعروفين بالكنية أو اللقب : ١ / ٣٥٦ ( فارسي ).