ما قرروه فى كلماتهم. فالصواب أن لا نشتغل بالجواب عنها لأنا نعلم ان علمنا بأن الواحد نصف الاثنين ، وان النار حارة والشمس مضيئة لا يزول بما ذكروه ، بل الطريق أن يعذبوا حتى يعترفوا بالحسيات ، واذا اعترفوا بها ، فقد اعترفوا بالبديهيات ، أعنى الفرق بين وجود الألم وعدمه. وأما الأجوبة المفصلة عن هذه الأسئلة فيجىء فى الأبواب المستقبلة ان شاء الله تعالى وحده.
__________________
١ ـ قرروه : ت ف ك م ي ، قرروا : ا ، في كلماتهم : ت ف ج ك م ، في كلامهم : لب ، : ي فقط ، فالصواب : ج ف ل ك م ، والصواب : ت ي ، فالاولى : ا ، فالواجب : ق ، ان لا تشتغل : ا ، انا لا نشتغل : م ، ان لا شاغل : ي ، ان لا بتشاغل : ت ف ، ان لا نتشاغل : ج ك ل لب.
٣ ـ يعذبوا : ف ت ج ق ل لب م ، يعذبوهم : ي.
٤ ـ بها : ت ف ق لب ج ل ، بالعسبات : م ي ، فقد : ت ف ق لب م ل ي ، ـ : ا ج.
٥ ـ فيجىء : ت ، فسيجيء : ج ف ق ك لب ل م ي ، فسياتي : ا. الابواب : ت م ، ابواب : ق.
٦ ـ تعالى : ت ك م ي ، ان شاء الله تعالى ـ : ج ل ، تعالى وحده : ا ، تعالى وتعدس وبالله التوفيق : لب ، ـ : ف ق ج ل.