عنه ، اتفقوا على أنه كان متعينا للإمامة.
وعن فرقة من الإمامية أنهم قالوا الأمر بعد الرسول عليهالسلام إلى على بن أبى طالب رضى الله عنه يفعل فى الإمامة ما أحب ان شاء جعلها لنفسه وان شاء ولاها غيره.
وزعمت الكاملية وهم أصحاب أبى كامل معاذ بن الحصين النبهانى ، أن الصحابة كفرت بمخالفتهم النص الجلى. وأن عليا عليهالسلام كفر بترك القتال معهم.
أما الأكثرون فاتفقوا على أنه كان متعينا للإمامة. وان كان محقا فى ترك القتال للتقية. ثم اختلفوا بعد موته.
__________________
(١٠/٥٧٥) ١ ـ رضي الله عنه : م ، كرم الله وجهه : ف ، صلوات الله عليه ، ق ، عليه السلام : ج لب ي.
١ ـ اتفقوا على انه كان متعينا : ج ل ف ، على انه كان متعينا : ا ت ، اتفقوا على انه متعين : لب م.
٢ ـ وعن ... قالوا : وهم فوق قال بعضهم : ف ، من : ت ل ج ق لب : م ، الرسول : ت ق ، النبي : ج لب ل م ي. عليه السلام : ج ف ق لب ، عليه الصلاة والسلام : م ، صلى الله عليه وسلم : ا ي ل : ت.
٣ ـ رضي الله عنه عنهم ، ي : ا ت ج ي ، عليه السلام : ق ل : ف لب م ، يفعل : ينفعل : ا ، في الامامة : بالامامة : ت.
٤ ـ غيره : ت ج ل لب م ي ، الى غيره : ف ، لغيره : ق.
٥ ـ زعمت : ت ج ف ق ل ي ، زعم : لب م ، وهم اصحاب ابي ابو : ج كامل معاذ بن الحصين الحسين : ج ق التبهاني التيهاني : ف م ، اليماني : ل : ج ف ق ل لب ، ا ت ي.
٦ ـ بمخالفتهم : لمخالفتهم : ق ل.
٧ ـ عليه السلام : ت فقط ، بترك : ت ف ي ، بتركه ، ج ل ، لترك : ق لب م ، ترك : ا.
٨ ـ فاتفقوا : ا ت ق ل لب ي ، قد اتفقوا : ج ، اتفقوا : ف م ، للامامة : ا ت ج ف ل لب ي ، في الامامة : ق م.
٩ ـ للتقية : ت ج ل م ، للتقية معهم : ق ، ثم : ت ج ف ل م ي ، و : لب.