يصير مخصّصا للثاني.
والثاني كما إذا ورد في المثال دليل رابع وخصّص قوله : «أكرم العلماء» بالفقهاء ، فإنّ النسبة بينه بعد تخصيصه بالفقهاء وبين قوله : «لا تكرم العلماء» بعد تخصيصه بما عدا العدول ، هو العموم من وجه.