بهم في ومضة خاطفة إلى الأرض ، ثم يردهم إلى مشهد الحشر ، وكأنما يهزّ قلوبهم هزّا ويرجّها رجّا.
* * *
وتختم السورة بحمد الله الذي يستحق الحمد وحده ، وتكلهم إلى الله يريهم آياته ، ويطّلع على أعمالهم ما ظهر منها وما بطن :
(وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ سَيُرِيكُمْ آياتِهِ فَتَعْرِفُونَها وَما رَبُّكَ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ) (٩٣).