وبعثه إياه رسولا ، وما استتبع ذلك ، إلى آخر القصة.
فكانت السورة شارحة لما أجمل في السورتين معا ، على الترتيب. وبذلك عرف وجه الحكمة في تقديم سورة «النمل» على هذه ، وتأخيرها عن سورة «الشعراء» ، فلله الحمد على ما ألهم.