وقوله تعالى : (وَإِلَيْهِ تُقْلَبُونَ) (٢١) معناه ترجعون.
وقوله تعالى : (إِنِّي مُهاجِرٌ) (٢٦) معناه خارج من دار قومى (١).
وقوله تعالى : (وَارْجُوا الْيَوْمَ الْآخِرَ) (٣٦) معناه أخشى يوم القيامة (٢).
وقوله تعالى : (فَمِنْهُمْ مَنْ أَرْسَلْنا عَلَيْهِ حاصِباً) (٤٠) معناه ريح عاصف وحصب (٣).
وقوله تعالى : (وَتَأْتُونَ فِي نادِيكُمُ الْمُنْكَرَ) (٢٩) فالنادي والندي : مجلس القوم ومتحدثهم. والمنكر : حذف (٤) النّاس ، والسخرية بهم. وقال : إنهم يجامعون الرّجال في مجالسهم.
وقوله تعالى : (إِذاً لَارْتابَ الْمُبْطِلُونَ) (٤٨) معناه شكّ الكذوب.
وقوله تعالى : (وَكَأَيِّنْ مِنْ دَابَّةٍ لا تَحْمِلُ رِزْقَهَا) (٦٠) معناه وكأيّن من دابة لا تدّخر رزقها لعل الله تعالى يرزقها بفضله ورحمته.
وقوله تعالى : (وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوانُ) (٦٤) معناه الحياة والبقاء (٥).
* * *
__________________
شواذ القراءة للكرماني ١٦٣ ونقل أبو حيان عن الأهوازي أن زيد بن علي قرأ تخلقون من خلق المشددة وقال أيضا إنه قرأ بفتح التاء والخاء واللام المشددة انظر البحر المحيط ٧ / ١٤٥ وروح المعاني للآلوسي ٢ / ١٢٥ ومعجم القراءات القرآنية ٥ / ٤١.
(١) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ٢ / ١١٥.
(٢) من الأضداد رجوت من الرجاء ورجوت خفت. انظر الأضداد لقطرب ٢٥٣.
(٣) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ٢ / ١١٦ وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة ٣٣٨ ، وغريب القرآن للسجستاني ٧٧.
(٤) في ى م حدب.
(٥) انظر معاني القرآن للفراء ٢ / ٣١٨ وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة ٣٣٩.