وقوله تعالى : (ما يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ) (١٣) معناه القشر الذي يكون على ظهر النّواة. وقال : إنها الفوفة (١).
وقوله تعالى : (وَيَوْمَ الْقِيامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ) (١٤) معناه يتبرؤن منكم.
وقوله تعالى : (وَما يَسْتَوِي الْأَعْمى) (١٩) معناه الكافر (وَالْبَصِيرُ) (١٩) معناه المؤمن. و : (الظُّلُماتُ) (٢٠) : الكفر. و : (النُّورُ) (٢٠) الإيمان (٢) و : (الْأَحْياءُ) (٢٢) : المؤمنون. و : (الْأَمْواتُ) (٢٢) : الكفار.
وقوله تعالى : (وَلَا الظِّلُّ وَلَا الْحَرُورُ) (٢١) فالحرور بالنّهار وقال : الحرور بالليل ، والسموم بالنّهار. وهما شدة الحرّ ووهجه (٣). وقال الظّلّ : الجنة. والحرور : النّار (٤).
وقوله تعالى : (ثُمَّ أَخَذْتُ الَّذِينَ كَفَرُوا) (٢٦) معناه عاقبتهم.
وقوله تعالى : (جُدَدٌ بِيضٌ) (٢٧) معناه طرائق بيض (٥).
وقوله تعالى : (وَغَرابِيبُ سُودٌ) (٢٧) معناه جبال سود. والغرابيب : هي السّود. ويقال : أسود (٦) غربيب (٧).
وقوله تعالى : (إِنَّما يَخْشَى اللهَ مِنْ عِبادِهِ الْعُلَماءُ) (٢٨) فيخشى : يخاف. ويخشى : يعلم (٨).
وقوله تعالى : (الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ) (٣٤) معناه خوف النّار. وقال : همّ الدّنيا (٩).
وقوله تعالى : (وَهُمْ يَصْطَرِخُونَ فِيها) (٣٧) معناه (١٠) يصيحون.
__________________
(١) انظر تفسير غريب القرآن لابن قتيبة ٣٦٠ والقاموس المحيط للفيروز آبادي ٣ / ١٨٨ ويوجد في مجاز القرآن لأبي عبيدة ٢ / ١٥٣ هو الفوقه وأظنه تصحيف.
(٢) انظر معاني القرآن للفراء ٢ / ٣٦٩ وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة ٣٦١.
(٣) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ٢ / ١٥٤ وغريب القرآن للسجستاني ٧٩.
(٤) انظر معاني القرآن للفراء ٢ / ٣٦٩ وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة ٣٦١.
(٥) انظر معاني القرآن للفراء ٢ / ٣٦٩ وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة ٣٦١ وغريب القرآن للسجستاني ٧١.
(٦) في ب ى : السود.
(٧) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ٢ / ١٥٤ وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة ٣٦١ وغريب القرآن للسجستاني ١٤٩.
(٨) جاء في كتاب الأمالي لابن الشجري نقلا عن زيد بن علي في بيان معنى الآية قوله «على قدر منازلهم في العلم بالله شدة خشيتهم» أنظر ١ / ٤٨.
(٩) انظر معاني القرآن للفراء ٢ / ٣٧٠.
(١٠) سقطت من ى.