وقوله تعالى : (فَإِذا عَزَمَ الْأَمْرُ) (٢١) معناه جدّ.
وقوله تعالى : (فَلَوْ صَدَقُوا اللهَ) (٢١) معناه ناصحوه.
وقوله تعالى : (فَلا ناصِرَ لَهُمْ) (١٣) معناه لا مانع لهم.
وقوله تعالى : (فِي لَحْنِ الْقَوْلِ) (٣٠) معناه في فحوى (١) القول (٢).
وقوله تعالى : (حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجاهِدِينَ) (٣١) معناه حتّى نميّز.
وقوله تعالى : (فَلا تَهِنُوا) (٣٥) معناه تضعفوا.
وقوله تعالى : (وَلَنْ يَتِرَكُمْ أَعْمالَكُمْ) (٣٥) معناه لن ينقصكم ولن يظلمكم (٣).
وقوله تعالى : (إِنْ يَسْئَلْكُمُوها) (٣٧) يفترض عليكم.
وقوله تعالى : (فَيُحْفِكُمْ) (٣٧) معناه يلحّ عليكم.
وقوله تعالى : (وَأَصْلَحَ بالَهُمْ) (٢) معناه حالهم.
وقوله تعالى : (وَيُخْرِجْ أَضْغانَكُمْ) (٣٧) معناه أحقادكم (٤).
وقوله تعالى : (وَآتاهُمْ تَقْواهُمْ) (١٧) معناه ثوابهم في الآخرة ويقال : بيّن لهم ما يتّقون (٥).
وقوله تعالى : (مُتَقَلَّبَكُمْ) (١٩) معناه متقلّب كلّ غابة (وَمَثْواكُمْ) (١٩) معناه مثوى كلّ دابة بالليل والنّهار.
وقوله تعالى : (وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ) (٣٥) معناه الغالبون (٦).
* * *
__________________
(١) في ب : نحو.
(٢) قال الفراء أي في نحو كلامهم ومعناه انظر معاني القرآن ٣ / ٦٣ ومثله ذهب إبن قتيبة في تفسير غريب القرآن ٤١١ وقال أبو عبيدة أي فحوى القول انظر مجاز القرآن ٢ / ٢١٥ وإلى مثله ذهب السجستاني في غريب القرآن أنظر ١٧١.
(٣) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ٢ / ٢١٦ وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة ٤١١.
(٤) انظر غريب القرآن للسجستاني ٢٢.
(٥) ذهب إلى ذلك ابن عباس انظر تفسير الطبري ٢٦ / ٣٣.
(٦) ذهب إلى ذلك أيضا مجاهد وغيره انظر مجمع البيان للطبرسي ٩ / ١٠٧.