__________________
(٤٠) انظر هذا العدد فى الإتقان ١ / ٧٢ ـ ٧٣.
(٤١) تأمل النشر لابن الجزرى ١ / ٨.
(٤٢) انظر ٥ ـ ج ٣ / ١٢ ط الحلبى ١٩٣٢ م.
(٤٣) انظر تقرير التحبير الجزء الثانى. ط القاهرة وغيرها.
(٤٤) انظر شرح الطيبة للنويرى ظهر ١٨ ، ووجه ١٩ رقم ٣٧٤ رافعى ٢٦٦١٠ قراءات بمكتبة الأزهر (وقد طبع محققا).
(٤٥) انظر السابق وجه الورقة ٢٠.
(٤٦) انظر الجامع لأحكام القرآن للقرطبى ١ / ١٣ ط الشعب.
(٤٧) انظر المغنى فى أبواب التوحيد والعدل لعبد الجبار ١٦ / ١٥٦. طبعة دار الكتب المصرية سنة ١٩٦٠ م.
(٤٨) راجع إرشاد الفحول للشوكانى ص ٣٠ ط الحلبى.
(٤٩) انظر المستصفى ١ / ١٠١ ط الأميرية ١٣٢٤ ه. وقد نقل صاحب مناهل العرفان معظمه ١ / ٤٢٤ ـ ٤٢٥ ط عيسى الحلبى.
(٥٠) انظر مسلم الثبوت بشرحه فواتح الرحموت ٢ / ٩ ط الأميرية سنة ١٣٢٤ ه. ونقله إلا كلمتين صاحب مناهل العرفان ١ / ٤٢٦.
(٥١) انظر الإتقان السابق ١ / ٧٧ ـ ٧٨ وقد استفاد كثيرا من البرهان للزركشى ٢ / ١٢٥ إلخ.
(٥٢) انظر رسالة (القراءات ...) السابقة ص ٧٣٠ ـ ٧٥٩.
(٥٣) انظر شرح النويرى على الطيبة بتحقيق الدكتور عبد الفتاح أبو سنة طبعة مجمع البحوث الإسلامية سنة ١٩٨٦ م ص ٧٣ ، ٧٥ ، ٧٦.
(٥٤) انظر روضات الجنات للشيخ محمود بسة ٢١ ـ ٢٢ وسائره. مطبعة الرافعى ١٩٦٠ م ط الأولى.
(٥٥) انظر السابق.
(٥٦) انظر السابق.
(٥٧) انظر (القراءات ...) ص ١٦٩ وما حولها.
(٥٨) انظر فتح البارى ١٩ / ٣٠ ـ ٣١ كتاب فضائل القرآن باب (أنزل القرآن على سبعة أحرف) طبعة مكتبة الكليات الأزهرية. ١٩٧٨ م مراجعة وتعليق طه عبد الرءوف وزميليه.
(٥٩) انظر غيث النفع ٢٤٩.
(٦٠) انظر النشر ٢ / ٣٠.
(٦١) انظر (القراءات ...) ص ٣٧٧ ـ ٤٧٥.
(٦٢) انظر رسالة (القراءات ...) ص ٦٤٠.
(٦٣) انظر إتحاف فضلاء البشر ١٢٣.
(٦٤) انظر رسالة (القراءات ...) ص ٦٣٩ ـ ٦٤٠.
(٦٥) انظر السابق ٦٣٠.
(٦٦) انظر السابق ٧١ ، ٥٢٧ ، ٥٢٨.
(٦٧) اسمه عبد العلى محمد. وهو أصولى مشهور. انظر كتابه.
(٦٨) انظر فواتح الرحموت ٢ / ١٦.
(٦٩) انظر منجد المقرئين ٦٧ ، والمنهج الحديث فى علوم الحديث قسم الرواية والرواة للأستاذ الدكتور محمد محمد السماحى ـ رحمهالله تعالى ـ طبع دار الأنوار سنة ١٩٦٤ م.
(٧٠) انظر البرهان للزركشى ٢ / ١٢٦ ط ٢ دار المعرفة بيروت دون تاريخ.
(٧١) الضمير راجع إلى (غير) وهو غير القائل بما يخالف المتواتر ، أو الساكت ـ كما يذكر بعد.
(٧٢) انظر الآيات البينات للعبادى فى أصول الفقه ١ / ٣١٤ المطبعة الكبرى ١٢٨٩ ه.
(٧٣) انظر منجد المقرئين ٦٢ ـ ٦٤ والمرشد الوجيز لأبى شامة فى هذه المسألة.
(٧٤) مثال ما اختلفت الطرق فى نقله : الفتح أو الإمالة من طرق دورىّ الكسائى فى (يوارى) و (أوارى) فى المائدة ، و (يوارى) فى الأعراف ، و (فلا تمار) فى الكهف ، فإنها من طريق الضرير عن دورىّ الكسائى من طرق الضرير الثانى عشرة بالإمالة ، ومن طريق النصيبى عن دورىّ الكسائى من طرق النصيبى الستة بالفتح. فمن زعم أن الفتح مثلا غير متواتر عن الدورى عن الكسائى قلنا له : الدليل العقلى قائم على تواتر تفاصيل القرآن ـ وهذا منها ـ وهو مبين فى موضعه من هذا البحث ـ والإجماع على هذا الفتح وغيره مما استقر فى المعمول به عن القراء العشرة من أى طريق حاصل ، والناقلون أكثر بكثير جدا مما اقتصر عليه فى تدوين العلم ، وكل طريق فى طبقة فإنها فيها وليست وحدها ، فلو كانت أتت بما لا تعرفه الجماعة ، ما سكتت الجماعة.
وفوق هذا كله أن أى ختمة من أى طريق من الطرق المعمول بها لا يمكن أن يستقر فيها ما ليس من القرآن ـ والقرآن متواتر بالإجماع ـ لأن الله تعالى تولى حفظه بنفسه ، قال ـ سبحانه ـ : (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحافِظُونَ) انظر مرجع الحاشية (١٤) ص ٥٧٣ وغيرها.
ومثال الانفرادات الباقية فى المعمول به : قراءة (سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام) بلفظ الجمع (سقاة) ، و (عمرة) فى وجه عن ابن وردان عن أبى جعفر. فمن زعم أن مثل هذه الانفرادة الباقية فى المعمول به غير متواترة ويكفى أنها صحيحة السند قلنا له مثل ما قلنا ، آنفا ، وزدنا على سبيل الدراية مع صحة الرواية والتواتر أنه لو لا قرآنية هذه الانفرادات التى خلت منها بعض كتب ابن الجزرى بعد إثباته لها فى النشر ، ودخلت فى بعض كتبه أخيرا ـ لو لا قرآنيتها ما ساغ له أن يذكرها ويقرئ بها القرآن ، ويجعل ذلك آخر أمره. انظر المرجع السابق ص ٥٥٧ ـ ٥٧٩ وغيرها.
هذا والانفرادات الباقية فى المعمول به ، وما اختلفت الطرق فى نقله وعمل بمختلفه مستقرأ فى تلاوة القرآن الكريم ـ كلاهما شىء واحد ، وإنما ميزناهما لوقوع الكلام عليهما فى المراجع هكذا كأنهما نوعان. وقيد البقاء فى المعمول به ضرورى ، فإن مما اختلفت الطرق فى نقله ما عدّ من قبيل الوهم ، فلا يجوز العمل به ، كما أن من الانفرادات ما ترك ففقد التواتر ، وانقطع سنده ، فلا يجوز العمل به أيضا.
وتفصيل ذلك كله يعلم من رسالة (القراءات ...) وغيرها.
(٧٥) انظر منع الموانع للشيخ زكريا الأنصارى وجه الورقة ٥٥ مخطوط مكتبة الأزهر رقم ١٤٥١ أصول فقه.
(٧٦) وهى محصورة ومشروحة تفصيلا فى رسالة (القراءات ...) ص ٣٦٨ وغيرها.
(٧٧) انظر التفاصيل فى المرجع السابق ٣٦٨ ـ ٣٧٢ ، ٥٨٤ ـ ٥٨٧ ، وما تدل عليه من صفحات أخرى مثل ص ٥٧٩ إلخ.
(٧٨) انظر المحتسب ١ / ١٥٥.
(٧٩) انظر السابق ٢ / ٣٢٨.
(٨٠) انظر السابق ١ / ١٢٥.
(٨١) انظر النشر ١ / ٤٩ ـ ٥١ وتفسير الجلالين مثلا ١ / ٢٣٥ ط دار إحياء الكتب العربية ١٣٤٢ ه.
(٨٢) انظر النشر ١ / ٢٦ ـ ٢٧.
(٨٣) انظر النشر فى القراءات العشر لابن الجزرى ١ / ٢٧١.