__________________
(١٧) تفسير القرآن العظيم : لأبى الفداء إسماعيل بن كثير ، دار المعرفة ـ بيروت ـ ١٤٠٣ ه : (٣ / ٤٦٢).
(١٨) مقدمة التفسير : ضمن (الفتاوى الكبرى) لشيخ الإسلام أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية (ت ٧٢٨ ه) طبع : ١٤٠٤ ه بإشراف الرئاسة العامة لشئون الحرمين الشريفين بالسعودية : (١٣ / ٣٣٩).
(١٩) إشارة إلى ما أخرجه البخارى فى صحيحه : ك : التفسير باب : (لا تَسْئَلُوا عَنْ أَشْياءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ) حديث / ٤٦٢٢ ومسلم فى صحيحه : ك : الفضل ، ب : توقيره صلىاللهعليهوسلم حديث / ٢٣٦٠ والترمذى فى سننه : ك : التفسير ب : ومن سورة المائدة حديث / ٣٠٥٦ عن أنس بن مالك رضى الله تعالى عنه قال : قال رجل : يا رسول الله من أبى؟ قال : أبوك فلان ، فنزلت : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَسْئَلُوا عَنْ أَشْياءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ) والرجل السائل فى هذه المناسبة صرحت به رواية مسلم ، وهو : عبد الله بن حذافة السهمى القرشى ، وتوفى بمصر فى خلافة عثمان رضى الله تعالى عنه.
(٢٠) البرهان فى علوم القرآن : لبدر الدين الزركشى ، تقديم وتعليق : مصطفى عبد القادر عطا ، دار الكتب العلمية ببيروت ، ط أولى : ١٤٠٨ ـ ١٩٨٨ (١ / ٥٦).
(٢١) لا نعنى بقولنا : (نزلت فيها سورة بتمامها) أن السورة نزلت فى هذا الحدث ، أو لهذا السبب كلها آية آية ، بل المراد : أن السورة فى مجملها نزلت فى هذا الموضوع ، أو ذلك الحدث ، ولا يعكر على ذلك أن تتطرق بعض آياتها إلى قضايا أخرى يقتضيها السياق القرآنى.
(٢٢) السيرة النبوية : لأبى عبد الملك بن هشام ، مكتبة النهضة ١٩٧٤ م : (٢ / ٢٢٤).
(٢٣) جاء ذلك فى سياق حديث سأله فيه عن سورة التوبة ، والمراد بقوله : (سورة الأنفال) أى : فى أى شىء نزلت؟
(٢٤) صحيح البخارى : ك : التفسير ، ب : سورة الحشر ، حديث / ٤٨٨٢.
(٢٥) أخرجه الحاكم فى المستدرك : ك : التفسير ب : تفسير سورة الفتح : (٢ / ٤٥٩) وقال : هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه ، وأقره الذهبى على صحته فى التلخيص.
(٢٦) الحديث أخرجه البخارى فى صحيحه : ك : التفسير ، ب : سورة الحشر ، حديث / ٤٨٨٢.
(٢٧) الحديث أخرجه مسلم فى صحيحه : ك : الإمارة ، ب : ثبوت الجنة للشهيد ، حديث / ١٩٠٣.
(٢٨) صحيح البخارى : ك : مناقب الأنصار ، ب : قول الله عزوجل : (وَيُؤْثِرُونَ عَلى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كانَ بِهِمْ خَصاصَةٌ) حديث / ٣٧٩٨.
(٢٩) يعتبر (البرهان) أول كتاب جامع يوضع فى هذا الفن ، يقول مؤلفه : (ولما كانت علوم القرآن لا تنحصر ومعانيه لا تنقضى ، وجبت العناية بالقدر الممكن ، ومما فات المتقدمين وضع كتاب يشتمل على أنواع علومه ، كما وضع الناس ذلك بالنسبة لعلم الحديث ، فاستخرت الله تعالى ـ وله الحمد ـ فى وضع كتاب فى ذلك ، جامع لما تكلم الناس فى فنونه ، وخاضوا فى نكته وعيونه) البرهان فى علوم القرآن : (١ / ٣٠).
وعلى هذا الكتاب بنى السيوطى سفره المشهور : (الإتقان فى علوم القرآن) قال رحمهالله تعالى بعد أن استعرض خطبة كتاب الزركشى ، وكذلك موضوعات هذا الكتاب : (ولما وقفت على هذا الكتاب ازددت به سرورا ، وحمدت الله كثيرا وقوى العزم على ما أضمرته ، وشددت الحزم فى إنشاء التصنيف الذى قصدته ، فوضعت هذا الكتاب ، العلى الشأن ، الجلى البرهان ، الكثير الفوائد والإتقان ، ورتبت أنواعه ترتيبا أحسن من ترتيب البرهان .. إلى أن يقول : وسميته الإتقان فى علوم القرآن) الإتقان : (١ / ١٦).
(٣٠) صحيح البخارى : ك : التفسير ، ب : (فَلَمْ تَجِدُوا ماءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيداً طَيِّباً) حديث / ٤٦٠٧.
(٣١) وهى قول الله تبارك وتعالى : (وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضى أَوْ عَلى سَفَرٍ أَوْ جاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغائِطِ أَوْ لامَسْتُمُ النِّساءَ فَلَمْ تَجِدُوا ماءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيداً طَيِّباً فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ إِنَّ اللهَ كانَ عَفُوًّا غَفُوراً) النساء / ٤٣.
(٣٢) أسباب النزول : ص ١١٣.
(٣٣) فتح البارى : للحافظ ابن حجر العسقلانى : دار المعرفة ـ بيروت ، بدون تاريخ : (١ / ٤٣٤).
(٣٤) راجع تفسير القرطبى : طبع الهيئة المصرية العامة للكتاب ١٩٨٧ (١٢ / ٢٠٩) ، وفتح القدير : للشوكانى : دار الوفاء ، الطبعة الأولى : ١٤١٥ ه ١٩٩٤ م (٤ / ١٩).
(٣٥) الإتقان : (١ / ٩٢ ، ٩٣).
(٣٦) تفسير القرآن العظيم : دار المعرفة ـ بيروت ١٤٠٣ ه ١٩٨٣ م (٣ / ٢٧٦).
(٣٧) راجع أسباب النزول : ص ٣.