فتح المغيث ، والسيوطي في اللآلي المصنوعة والنكت البديعات وتدريب الراوي ، ومحمد بن يوسف الشامي في سبل الهدى والرشاد ، ورحمة الله السندي في مختصر تنزيه الشريعة ، ومحمد طاهر الفتني في تذكرة الموضوعات ، والشيخ عبد الحق في أسماء رجال المشكاة ، والجلبي في كشف الظنون ، وإبراهيم الكردي في المسلك الوسط الداني ، والزرقاني في شرح المواهب ، والسندي في دراسات اللبيب ، ومحمد ابن إسماعيل الأمير في الروضة الندية ، والشوكاني في الفوائد المجموعة وفي نيل الأوطار ، والمولوي حسن الزمان في القول المستحسن ، والمولوي القنوجي في إتحاف النبلاء المتقين.
فهذه آراؤهم في ابن الجوزي وآرائه في الأحاديث بصورة عامّة ، وقد ردّ عليه في خصوص طعنه في حديث « أنا مدينة العلم وعلي بابها » جماعة من مشاهير علماء أهل السنّة النحارير ، ونقدة الحديث والمطّلعين على الأخبار ، منهم :
الحافظ صلاح الدين العلائي في أجوبة سؤالات السّراج القزويني.
والمحقق بدر الدين الزركشي في اللآلي المنثورة.
والعلامة مجد الدين الفيروزآبادي في نقد الصحيح.
وشيخ الإسلام الحافظ ابن حجر في فتوى له.
والعلامة شمس الدين السخاوي في المقاصد الحسنة.
والحافظ جلال الدين السيوطي في تاريخ الخلفاء ، والنكت البديعات ، واللآلي المصنوعة ، وقوت المغتذي ، وجمع الجوامع.
والعلامة نور الدين السمهودي في جواهر العقدين.
والعلامة ابن عراق في تنزيه الشريعة.
وعلي بن حسام الدين المتقي في كنز العمال.
ومحمد طاهر الفتني في تذكرة الموضوعات.