وسلّم من الأولين والآخرين ... على أنّ هذا الحديث الموضوع اشتمل على جملة « وعلي بابها » ، وقد عرفت أنّ كونه باب مدينة العلم يوجب الأعلمية الموجبة للأفضلية على الإطلاق ، حسب إفادات المحقّقين من أهل السنّة ، فيكون هذا الحديث الموضوع أيضا مفيدا للافضليّة المطلقة للإمام ، خلافا لمن أراد إثبات الأفضلية له من جهة واحدة ... والحمد لله رب العالمين.
* * *