صاحب هذا الأمر كان بمنزلة من كان قاعداً في عسكره ، لا بل بمنزلة من قعد تحت لوائه» (١).
ونحوه في كتاب الغيبة النعماني : ص ٣٢٩ باب : (٢٥) ح ١ و ٢.
وفي الكافي أيضاً ص ٣٧٢ ح ٧ : عنه عليهالسلام قال : اعرف العلامة فاذا عرفته لم يضرك ، تقدم هذا الأمر أو تأخّر .. فمن عرف إمامه كان كمن كان في فسطاط المنتظر عليهالسلام.
ونحوه في كتاب الغيبة للنعماني : ص ٣٣٠ باب : (٢٥) ح ٦ و ٧ ، وكتاب الغيبة للطوسي : ص ٤٥٩ ح ٤٧٢.
٤ ـ (وَقُل جَاءَ الحَقُّ وَزَهَقَ البَاطِلُ إِنَّ البَاطِلَ كَانَ زَهُوقَاً) (٢)
عن حكيمة قالت : لمّا ولد القائم كان نظيفاً مفروغاً ، وعلى ذراعه الأيمن مكتوب : (جَاءَ الحَقُّ وَزَهَقَ البَاطِلُ إِنَّ البَاطِلَ كَانَ زَهُوقَاً) (٣).
وعن الباقر عليهالسلام قال : «إذا قام القائم ذهبت دولة الباطل» (٤).
_________________
١ ـ الكافي ١ / ٣٧١ ، ح ١ و ٢.
٢ ـ (٨١ / الإسراء / ١٧).
٣ ـ الخرائج : ١ / ٤٥٥.
٤ ـ الكافي : ٨ / ٢٨٧.