٤ ـ محمد بن إسماعيل ، عن الفضل بن شاذان وعلي بن إبراهيم ، عن أبيه جميعا ، عن ابن أبي عمير ، عن إبراهيم بن عبد الحميد ، عن سكين النخعي وكان تعبد وترك النساء والطيب والطعام فكتب إلى أبي عبد الله عليهالسلام يسأله عن ذلك فكتب إليه أما قولك في النساء فقد علمت ما كان لرسول الله صلىاللهعليهوآله من النساء وأما قولك في الطعام فكان رسول الله صلىاللهعليهوآله يأكل اللحم والعسل.
٥ ـ علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن صالح بن السندي ، عن جعفر بن بشير ، عن أبان ، عن عمر بن يزيد ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال ما أظن رجلا يزداد في هذا الأمر خيرا إلا ازداد حبا للنساء.
٦ ـ علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن حفص بن البختري ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال قال رسول الله صلىاللهعليهوآله ما أحب من دنياكم إلا النساء والطيب
٧ ـ محمد بن أبي عمير ، عن بكار بن كردم وغير واحد ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال قال رسول الله صلىاللهعليهوآله جعل قرة عيني في الصلاة ولذتي في النساء.
٨ ـ محمد بن يحيى ، عن سلمة بن الخطاب ، عن علي بن حسان ، عن بعض أصحابنا قال سألنا أبو عبد الله عليهالسلام أي الأشياء ألذ قال فقلنا غير شيء فقال هو عليهالسلام ألذ الأشياء مباضعة النساء.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في النهاية : « طروقة الفحل » أي يعلو الفحل مثلها في سنها ، وهي فعولة بمعنى مفعولة. أي مركوبة للفحل. ومنه الحديث : كان يصبح جنبا من غير طروقة أي زوجة ، وكل امرأة طروقة زوجها ، وكل ناقة طروقة فحلها.
الحديث الرابع : مجهول على الظاهر.
الحديث الخامس : مجهول.
الحديث السادس : حسن.
الحديث السابع : كالحسن.
الحديث الثامن : ضعيف.