المقال ٢ / ٣٤٧. خزانة الأدب ١ / ١٥١. سفينة البحار ٢ / ٥٥٠. شرح ابن أبي الحديد ٥ / ٢١١. اللباب ٢ / ٣٢١. المشتبه ٢ / ٧٤٦. معجم الثقات / ٣٢٥. وقعة صفين / ٢٦٤ ـ ٢٦٦.
٩٨٩ ـ مالك بن حبيب اليربوعي ...
كان صاحب شرطته في الكوفة ، ولما قدم أمير المؤمنين (عليه السلام) الكوفة ، بعد حرب البصرة يوم الاثنين لثنتي عشرة ليلة مضت من رجب سنة ست وثلاثين ، صعد المنبر وخطب في أهل الكوفة ، ولما انتهى من خطبته قام إليه مالك بن حبيب فقال : والله إنّي لأرى الهجر وإسماع المكروه لهم قليلا. والله لئن أمرتنا لنقتلنهم.
الكامل في التاريخ ٣ / ١٤٧ ، ١٨٧ ، ٢٣٨ ، ٢٤١. وقعة صفين / ٤ ، ١٢١ ، ١٣٢ ، ١٣٣ ، ١٤٠.
٩٩٠ ـ مالك بن العجلان الأنصاري ...
من عرفاء الشيعة ، وعلمائهم والمعروفين منهم بالتمسك بدين الحق. قال أبو جعفر : لما اجتمعت الصحابة في مسجد رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) بعد قتل عثمان ، للنظر في أمر الإمامة ، أشار أبو الهيثم بن التيهان ، ورفاعة بن رافع ، ومالك بن العجلان ، وأبو أيوب الأنصاري ، وعمار بن ياسر ، بعليّ (عليه السلام). وذكروا فضله وسابقته وجهاده وقرابته ، فأجابهم الناس إليه ، فقام كل واحد منهم خطيبا يذكر فضل عليّ فمنهم من فضّله على أهل عصره خاصة ، ومنهم من فضّله على المسلمين كافة. ثم بويع عليّ (عليه السلام) ، وصعد المنبر ... وهو غير مالك بن العجلان الخزرجي ، سيد الخزرج والأوس في الجاهلية.
تنقيح المقال ٢ / ٣٤٨. شرح ابن أبي الحديد ٤ / ٨ و ٧ / ٣٦. العقد الفريد ٣ / ٢٩٥. قاموس الرجال ٧ / ٤٧١.
٩٩١ ـ مالك بن عمير الحنفي الكوفي ...
محدّث ، روى عن الرسول الأقدس (صلّى الله عليه وآله وسلّم) وأدرك الجاهلية ، وروى عنه