الكوفيون. روى أيضا عن صعصعة بن صوحان ، ووالان العجلي صاحب عبد الله بن مسعود. روى عنه إسماعيل بن سميع الحنفي ، وعماد بن معاوية الدهني. قال سماك بن حرب : سمعت أبا صفوان مالك بن عمير الأسدي يقول : قدمت مكة قبل أن يهاجر رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) فاشترى منّي رجلي سراويل فأرجح لي.
الاستيعاب ٣ / ٣٨٠. أسد الغابة ٤ / ٢٨٧. الإصابة ٣ / ٣٥١. تقريب التهذيب ٢ / ٢٢٦. تهذيب التهذيب ١٠ / ٢٠. الجرح والتعديل ٨ / ٢١٢. الطبقات الكبرى ٦ / ٦٣. المراسيل في الحديث / ١٣٤.
٩٩٢ ـ مالك بن كعب الهمداني الأرحبي ...
استعمله عليّ على دومة الجندل. وحين بعث معاوية مسلم بن عقبة المري إليها. استخلف مالك عبد الرحمن بن عبد الله الكندي ، وخرج في ألف فارس ، واقتتلوا يوما ثم انصرف مسلم منهزما. وهو من العشرة الذين شهدوا في صحيفة التحكيم بصفّين ، بعد أن رفع أصحاب معاوية ، المصاحف على الرماح ، للخديعة والمكر والمكيدة.
أنساب الأشراف ٢ / ٤٦٧. البداية والنهاية ٧ / ٣١٧ ، ٣٢٠. تاريخ الطبري ٦ / ٣٠ وج ٦ / ٧٧. تحفة الأحباب / ٣٠٤. تنقيح المقال ٢ / ٣٤٨. الجرح والتعديل ٨ / ٢١٥. شرح ابن أبي الحديد ٢ / ١٣٠ ، ٣٠٠ و ٣ / ١٤٦ و ٦ / ٩١. الغدير ٩ / ٣٣. الغارات ٢ / ١٠٤٠. قاموس الرجال ٧ / ٤٧٣. الكامل في التأريخ ٣ / ١٣٨ ، ٣٧١ ، ٣٧٥. معجم الثقات / ٣٢٥. النجوم الزاهرة ١ / ١١١. وقعة صفّين / ٥٥٦.
٩٩٣ ـ مالك بن نويرة بن جمرة بن شداد بن عبيد بن ثعلبة بن يربوع بن حنظلة بن مالك بن زيد مناة بن تميم بن مرّ بن أد بن طابخة بن الياس بن مضر المقتول في ١٢ ه.
فارس ، صحابي ، شاعر ، مناضل ، مثابر من أرداف الملوك في الجاهلية ، يقال له (فارس ذي الخمار) وذو الخمار فرسه. أدرك الإسلام ، وأسلم وولّاه رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) صدقات قومه بني يربوع. ولما صارت الخلافة إلى أبي بكر بعث إليه أن يبايع فأبى ، وقال له : أما تستحي أن تقوم