صغيرتي ...
إن عاتبوك يوما
كيف قصصت شعرك الحريرا
وكيف؟
حطّمت إناء طيب
من بعد ما ربّيته
شهورا ...
وكان مثل الصيف في بلادي
يوزّع
الظلال والعبيرا
قولي لهم :
أنا قصصت شعري
لأنّ من احبّه
يحبّه قصيرا ...
٢. عيّن المسند ، والمسند إليه ، والقيود ، في الأبيات الآتية :
قال سليمان العيسى (من قصيدة نشيد الحجارة).
لا يملكون سوى الحجارة
أطفالنا المتشبّثون بأرضهم ... وبشمسهم ،
وبزهرة الرمّان والزيتون في أيديهم
لا يملكون سوى الحجارة ...
ما زلت تسحقهم .. ويحصدهم رصاصك ،
أيّها السفّاح!
ثم يفجّرون الأرض حولك فجأة ...