وقال أحدهم مخاطبا صديقه : لقد أدّبت بنيك باللين والرفق ، لا بالقسوة والعقاب.
٢. بيّن الجمل الخبرية في ما يأتي ، وعيّن أضربها ، واذكر ما اشتملت عليه من وسائل التوكيد.
١. إنّ الحياة لثوب سوف نخلعه |
|
وكلّ ثوب إذا ما رثّ ينخلع |
٢. وعاد في طلب المتروك تاركه |
|
إنّا لنغفل والأيّام في الطّلب |
٣. أما دون مصر للغنى متطلّب؟ |
|
ـ بلى ـ إنّ اسباب الغنى لكثير |
٤. فيوم لنا ويوم علينا |
|
ويوم نساء ويوم نسرّ |
٥. لئن كنت محتاجا الى الحلم إنّني |
|
الى الجهل في بعض الأحايين أحوج |
٦. وما كنت أرضى الجهل خدنا وصاحبا |
|
ولكنّني أرضى به حين أحرج |
٧. ولي فرس للحلم بالحلم ملجم |
|
ولي فرس للجهل بالجهل مسرج |
٨. فمن شاء تقويمي فإنّي مقوّم |
|
ومن شاء تعويجي فإنّي معوجّ |
٩. ولست بمبد للرجال سريرتي |
|
ولا أنا عن أسرارهم بسؤول |
١٠. على قدر أهل العزم تأتي العزائم |
|
وتأتي على قدر الكرام المكارم |
١١. لأنت جمال الحياة بعيني |
|
وفاتنتي قبل كلّ الغواني |
١٢. وبيننا لو رعيتم ذاك معرفة |
|
إن المعارف في أهل النهى ذمم |
١٣. وإني لحلو تعتريني مرارة |
|
وإنّي لترّاك لما لم أعوّد |