وقال أيضا : (الكبريت في يدي ص ١٣٨).
ـ ما للعروبة تبدو مثل أرملة؟
أليس في كتب التاريخ أفراح؟
والشعر ماذا سيبقى من أصالته
إذا تولّاه نصّاب ومدّاح؟
وكيف نكتب ، والاقفال في فمنا
وكل ثانية يأتيك سفّاح؟