ـ لعلّ : كقول الشاعر (الطويل) :
أسرب القطا هل من يعير جناحه |
|
لعلّي إلى من قد هويت أطير؟! |
* ولاستخدام هذه الألفاظ في التمنّي ينصب المضارع الواقع في جوابها.
ثم إن (هل ولو ولعلّ) ألفاظ غير أصلية في التمنّي. وقد ينشأ التمنّي بأفعال مخصوصة مثل : تمنّى ، أمل ، ومشتقاتهما ...
تمارين :
١. دلّ على ألفاظ التمنّي والترجّي وبيّن المعاني المستفادة منهما في ما يأتي :
١. فليت الليل فيه كان شهرا |
|
ومرّ نهاره مرّ السّحاب |
٢. ولّى الشباب حميدة أيامه |
|
لو كان ذلك يشترى أو يرجع |
٣. فيا ليت ما بيني وبين أحبّتي |
|
من البعد ما بيني وبين المصائب |
٤. فليت الشامتين به فدوه |
|
وليت العمر مدّ له فطالا |
٥. علّ الليالي التي أضنت بفرقتنا |
|
جسمي ستجمعني يوما وتجمعه |
٦. أيا منزلي سلمى سلام عليكما |
|
هل الأزمن اللائي مضين رواجع |
٧. ليت الملوك على الأقدار معطية |
|
فلم يكن لدنيء عندها طمع |
٨. ألا ليت شعري هل أقول قصيدة |
|
فلا أشتكي فيها ولا أتعتّبّ |
٩. كل من في الكون يشكو دهره |
|
ليت شعري هذه الدنيا لمن؟ |
١٠. فليت هوى الأحبّة كان عدلا |
|
فحمل كلّ قلب ما أطاقا. |
وقال نزار (أشهد ان لا امرأة ص ١١٩).
وأذكر |
|
كم كنت تحتفلين بشعري |
وتحتضنين حروفي صباح مساء |