٢ ـ التشويق للمتأخر :
إذا كان في المتقدّم ما يشوق لذكره ، كتقديم المسند في قوله تعالى (إِنَّ فِي خَلْقِ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهارِ لَآياتٍ لِأُولِي الْأَلْبابِ) آل عمران : ١٩٠.
٣ ـ التفاؤل : نحو قولك لمريض تعوده : في عافية انت.
٤ ـ تعجيل المسرّة : للمخاطب ، نحو : لله درّك.
٦ ـ تأخير المسند :
تأخير المسند هو الأصل لذلك لا نرى حاجة لإطالة الكلام فيه.