البيت |
|
الشاعر |
الصفحة |
|||
أغار عليها من أبيها وأمّها |
|
ومن كلّ من يرنو إليها وينظر |
أحمد بن أبي الحسن |
٢٥٣ |
||
إنّ المساءة قد تسرّ وربّما |
|
كان السّرور بما كرهت جديرا |
سليمان بن تاجر |
٢٣ |
||
حرف الطاء
يا حياتي حين يرضى |
|
ومماتي حين يسخط |
بوري |
٢٧٨ |
حرف العين
إنّ علم الحديث علم رجال |
|
تركوا الابتداع للأتباع |
أبو طاهر أحمد بن محمد |
٢٠٣ |
حرف القاف
دع الفؤاد بما فيه من الخرق |
|
ليس التّصوّف بالتّلبيس والخرق |
عبد الرحمن بن محمد |
٢٤٠ |
يا باذل المال في عدم وفي سعة |
|
ومطعم الزّاد في صبح وفي غسق |
سعد بن محمد ابن سعد |
١٤٣ |
تحامته غزلان الحمى ومها النّقا |
|
كما تتحامى العين سهما مفوّقا |
إبراهيم السلمي |
١٦٢ |
إذا جنّ ليلي هام قلبي بذكركم |
|
أنوح كما ناح الحمام المطوّق |
ابن نقطة |
٢٥٣ |
حرف اللام
ضلّ المجسّم والمعطّل مثله |
|
عن منهج الحقّ المبين ضلالا |
السلفي |
٢٠٥ |
يا نفس ويحك جاء المشيب |
|
فما ذا التّصابي وما ذا الغزل |
ابن عساكر |
٨٠ |
إن كان لي عند سليمى قبول |
|
فلا أبالي ما يقول العذول |
أحمد بن أبي الحسن |
٢٥٢ |
حرف الميم
لا توطّنها فليست بمقام |
|
واجتنبها فهي دار الانتقام |
صدقة بن الحسين |
١٢١ |
قل للإمام الّذي أنعامه نعم |
|
وسحّ كفّيه منه تخجل الدّيم |
المسترشد بالله |
٢٢٥ |
لا تضع من عظيم قدر وإن كنت |
|
مشارا إليه بالتّعظيم |
أبو النواس |
١٤٤ |
كم تبادى وكم تطوّل طرطورك |
|
رّكَ؟ ما فيك شعرة من تميم |
أبو القاسم بن الفضل |
١٤٤ |
حرف النون
وجاءوا عشاء يهرعون وقد بدا |
|
بجسمي من داء الصّبابة ألوان |
محمد بن عبد الله |
١٠٦ |
ما غيّر البعد ودّا كنت تعرفه |
|
ولا تبدّل بعد الذّكر نسيانا |
.... |
١٨٤ |