(ح) ليس العلم معنى يوجب كون العالم عالما ولا العلم عبارة عن حالة يتعلق المعلوم بل العلم هو التعلق نفسه.
(ط) ليس العقل عبارة عن نفس العلم بوجوب الواجبات واستحالة المستحيلات بل غريزة يلازمها العلوم البديهية عند ارتفاع المانع.
(ى) ليست القدرة (٤٤١ ـ ا) عبارة عن معنى زائد على صحة البنية [الصحيح البنية] أو اعتدال مزاج الأعصاب.
يا ـ ليس العجز معنى وجوديا يضاد القدرة.
يب ـ ليس الادراك معنى زائدا على العلم.
يج ـ الاعراض ليست نستحيله (مستحيلة) البقاء بل يجوز بقاؤها.
يد ـ الأجسام لا يستحيل خلوها من الألوان والطعوم والأراييح.
يه ـ المعلول بالنوع يجوز تعليله بأكثر من علة واحدة بالشخص.
يو ـ الموجب العقلى يجوز أن يتوقف ايجابه الأثر على شرط منفصل عن ذاته.
ير ـ الموجب العقلى يجوز أن يكون مركبا.
يح ـ لم يثبت بحجة قاطعة أن كون الله تعالى سميعا بصيرا أمر زائد على كونه عالما.
يط ـ لم يثبت بحجة قاطعة انه تعالى موصوف بما تزعم الأشعرية انه معنى مفرد يسمونه كلام النفس.
كا (*) (ك) ـ ليس البارى تعالى عالما بمعنى يقتضي له كونه عالما بل ليس الا ذاته والاضافة المسماة العلم لا غير.
__________________
(*) الناسخ اخطا هنا وتجاوز «ك» ولكن اضع ما هو في المخطوط واصححه بين المعفوفين.