وكان كضوء مشرق بطبيعة
ولله عن ذكر الطبائع مرغب
والثانى : التقية فكلما أرادوا شيئا تكلموا به فإذا قيل لهم هذا خطأ أو أظهر بطلانه قالوا إنما قلناه تقية.
وهذا آخر هذا الكتاب والله أعلم بالصواب ، وإليه المرجع والمآب