في أبديّة الصادر من أجزاء العالم............................................. ١٠٩
في أبديّة فرد ما من أجزاء العالم............................................... ١١٩
في أبديّة النشأة الاخرويّة.................................................... ١٢٢
[الكلام في النشأة الدنيوية]............................................... ١٢٦
في بيان الدليل السمعي على بقاء النفس الإنسانيّة بعد خراب البدن............... ١٢٨
في بيان الدليل العقلي على بقاء النفس الإنسانيّة بعد خراب البدن................ ١٣٣
من جملة الدلائل عليه.................................................... ١٣٣
في الحجج التي اعتمد أفلاطون فيه عليها...................................... ١٣٤
في ذكر برهان أقامه الشيخ في الشفاء على هذا المطلب.......................... ١٣٥
دليل آخر منه............................................................. ١٣٧
فيما ذكره في الإشارات في ذلك.............................................. ١٤٠
فيما ذكره المحقّق الطوسي رحمهالله في شرحه له..................................... ١٤١
في ذكر ما ذكره صاحب المحاكمات........................................... ١٤٦
في ذكر ما ذكره صدر الأفاضل في هذا المطلب................................. ١٤٨
شك وتحقيق............................................................... ١٥١
في توجيه حجج أفلاطون.................................................... ١٥٣
إيراد سؤال على كلام الشيخ في الشفاء مع جوابه............................ ١٥٦
نقل كلام عن المحقّق الطوسي لبيان الجواب.................................. ١٥٨
في امور ينبغي التنبيه عليها هنا [الأمر الأوّل]................................... ١٦٣
دفع إيراد عن المحقّق الطوسى رحمهالله.......................................... ١٦٦
الأمر الثاني............................................................. ١٦٧
دفع إيراد آخر على المحقّق الطوسي رحمهالله..................................... ١٧٠
في بيان الجواب عن السؤال الذي أوردناه على كلام الشيخ في الشفاء........... ١٧٢
في ترميم بعض ما ذكره الشيخ في الكتابين من الدليل على بقاء النفس.......... ١٧٧
كلام مع صاحب المحاكمات.............................................. ١٧٩
كلام مع المحقّق الطوسي رحمهالله.............................................. ١٨٥
في توجيه كلامه في الإشارات.............................................. ١٩٠
في ذكر شبهة مشهورة موردة على أدلّة بقاء النفس بعد فساد البدن............... ١٩٨
في تحرير الجواب عن الشبهة............................................... ٢٠٣