وقوله تعالى : (اخْرُجْ مِنْها مَذْؤُماً) (١٨) معناه (١) معيب مرجوم (مَدْحُوراً) (١٨) معناه مبعد (٢).
وقوله تعالى : (وَقاسَمَهُما) (٢١) معناه حلف لهما (٣).
وقوله تعالى : (وَطَفِقا يَخْصِفانِ عَلَيْهِما مِنْ وَرَقِ الْجَنَّةِ) (٢٢) معناه فجعلا يخصفان الورق بعضه إلى بعض ينظّمانه. والورق والوراق واحد (٤).
وقوله تعالى : (سَوْآتُهُما) (٢٢) معناه فروجهما.
وقوله تعالى : (وَمَتاعٌ إِلى حِينٍ) (٢٤) معناه إلى وقت. والمتاع : الزّاد.
وقوله تعالى : (وَرِيشاً وَلِباسُ التَّقْوى) (٥) (٢٦) والرّيش والرّياش : ما ظهر من اللباس. والرّياش أيضا : المعاش والخصب (٦).
وقوله تعالى : (وَلِباسُ التَّقْوى) (٢٦) الحياء.
وقوله تعالى : (إِنَّهُ يَراكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ) (٢٧) [معناه] هو وأمره (٧).
وقوله تعالى : (حَتَّى إِذَا ادَّارَكُوا فِيها جَمِيعاً) (٣٨) معناه اجتمعوا فيها (٨).
وقوله تعالى : (عَذاباً ضِعْفاً) (٣٨) معناه عذابين.
وقوله تعالى : (حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِياطِ) (٤٠) والجمل : ولد النّاقة (٩). والجمّل : حبال القلس (١٠). ويلج : يدخل. والخياط : الإبرة. وسمّها : ثقبها ، والجمع سموم. وكلّ ثقب من أذن أو عين أو أنف أو غير ذلك فهو سمّ (١١).
__________________
(١) في ى م : أي.
(٢) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ١ / ٢١٢ وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة ١٦٦ وغريب القرآن للسجستاني ١٧٧.
(٣) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ١ / ٢١٢ وغريب القرآن للسجستاني ١٥٩.
(٤) انظر لسان العرب لابن منظور (ورق) ١٢ / ٢٥٤.
(٥) قرأ زيد بن علي ورياشا انظر البحر المحيط لأبي حيان ٤ / ٢٨٢ ومعجم القراءات القرآنية ٢ / ٣٦٧.
(٦) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ١ / ٢١٣ وغريب القرآن للسجستاني ١٠٢.
(٧) قال أبو عبيدة قبيلة أي جيله الذي هو منه انظر مجاز القرآن ١ / ٢١٣ وقال ابن قتيبة في تفسير غريب القرآن «إن قبيلة أصحابه وجنده» ١٦٦ وقريب منه ذهب السجستاني في غريب القرآن انظر ١٥٩.
(٨) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ١ / ٢١٤ وانظر المفردات في غريب القرآن للأصفهاني ١٦٦.
(٩) انظر الفرق لابن فارس ٨٩ وذهب آخرون إلى أن الحمل زوج الناقة انظر معاني القرآن للفراء ١ / ١٧٩ وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة ١٦٧.
(١٠) القلس : حبل ضخم من ليف أو خوص للسفن انظر الصحاح للجوهري (قلس) ٣ / ٩٦٢ ولسان العرب ٨ / ٦٣.
(١١) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ١ / ٢١٤ وانظر لسان العرب ١٥ / ١٩٥ ويقال هو سم وسم.