وقوله تعالى : (لَهُمْ مِنْ جَهَنَّمَ مِهادٌ) (٤١) معناه فراش (١) (وَمِنْ فَوْقِهِمْ غَواشٍ) (٤١) معناه لحف تغطيهم.
وقوله تعالى : (تِلْقاءَ أَصْحابِ النَّارِ) (٤٧) معناه حيالهم.
وقوله تعالى : (وَعَلَى الْأَعْرافِ رِجالٌ) (٤٦) قال زيد بن علي عليهماالسلام هو سور بين الجنة والنّار. والأعراف : كلّ موضع مرتفع (٢) مشرف (٣).
وقوله تعالى : (بِسِيماهُمْ) (٤٨) معناه بعلاماتهم.
وقوله تعالى : (فَالْيَوْمَ نَنْساهُمْ) (٥١) معناه نؤخرهم ونتركهم من الرّحمة (٤).
وقوله تعالى : (كَما نَسُوا لِقاءَ يَوْمِهِمْ هذا) (٥١) معناه تركوه وجحدوه ولم يؤمنوا به.
وقوله تعالى : (هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا تَأْوِيلَهُ) (٥٣) قال زيد بن علي عليهماالسلام : معناه هل ينظرون إلّا معانيه وتفسيره. ويقال عاقبته (٥).
وقوله تعالى : (يُرْسِلُ الرِّياحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ) (٥٧) معناه من كلّ مهب وجانب وناحية (٦).
وقوله تعالى : (أَقَلَّتْ سَحاباً) (٥٧) معناه ساقت.
وقوله تعالى : (لا يَخْرُجُ إِلَّا نَكِداً) (٥٨) معناه إلا قليلا عسرا في شدة (٧).
وقوله تعالى : (آلاءَ اللهِ) (٦٩) معناه نعم الله واحدها إلى وألى (٨).
وقوله تعالى : (رِجْسٌ) (٧١) معناه عذاب وغضب (٩).
وقوله تعالى : (وَعَتَوْا عَنْ أَمْرِ رَبِّهِمْ) (٧٧) معناه تجبّروا وأنكروا.
وقوله تعالى : (جاثِمِينَ) (٧٨) معناه بعضهم على بعض جثوم (١٠). والجاثم : الميت.
__________________
(١) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ١ / ٢١٤ وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة ١٦٨ وغريب القرآن للسجستاني ١٩٦.
(٢) سقطت مرتفع من ى ب.
(٣) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ١ / ٢١٥ وغريب القرآن للسجستاني ١١.
(٤) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ١ / ٢١٥ وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة ١٦٨.
(٥) ذهب إليه قتادة والسّدى انظر تفسير الطبري ٨ / ١٣٥ والدر المنثور للسيوطي ٣ / ٩٠.
(٦) انظر مجمع البيان للطبرسي ٤ / ٤٣١.
(٧) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ١ / ٢١٧ وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة ١٦٩.
(٨) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ١ / ٢١٧ ولسان العرب لابن منظور (ألاء) ١٨ / ٤٦.
(٩) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ١ / ٢١٨.
(١٠) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ١ / ٢١٨.