وقوله تعالى : (لا يُجَلِّيها لِوَقْتِها إِلَّا هُوَ) (١٨٧) معناه لا يظهرها.
وقوله تعالى : (ثَقُلَتْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) (١٨٧) معناه عظم ذكرها (١).
وقوله تعالى : (وَنَطْبَعُ عَلى قُلُوبِهِمْ) (١٠٠) معناه نختم عليها.
وقوله تعالى : (وَما وَجَدْنا لِأَكْثَرِهِمْ مِنْ عَهْدٍ) (١٠٢) معناه من وفاء.
وقوله تعالى : (ثُعْبانٌ مُبِينٌ) (١٠٧) وهو الذّكر من الحيّات (٢).
وقوله تعالى : (تَخْرُجْ بَيْضاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ) (٣) معناه من غير مرض.
وقوله تعالى : (أَرْجِهْ وَأَخاهُ) (١١١) معناه أخّره (٤).
وقوله تعالى : (إِنَّ لَنا لَأَجْراً) (١١٣) معناه ثواب وجزاء.
وقوله تعالى : (وَاسْتَرْهَبُوهُمْ) (١١٦) معناه خوّفوهم.
وقوله تعالى : (تَلْقَفُ) (١١٧) معناه تلتقم (٥).
وقوله تعالى : (وَلَقَدْ أَخَذْنا آلَ فِرْعَوْنَ بِالسِّنِينَ وَنَقْصٍ مِنَ الثَّمَراتِ) (١٣٠) معناه الجدوب وآل فرعون : أهل دينه (٦).
وقوله تعالى : (أَلا إِنَّما طائِرُهُمْ عِنْدَ اللهِ) (١٣١) [معناه] حظّهم وشأنهم (٧).
وقوله تعالى : (فَأَرْسَلْنا عَلَيْهِمُ الطُّوفانَ) (١٣٣) معناه الموت الذريع. ويقال : الماء. فأمطرنا عليهم مطرا دائما ثمانية أيام بلياليها (٨). (الْقُمَّلَ) (١٣٣) السّوس ويقال : الجراد الذي لا أجنحة له وهو الدّبى (٩). ويقال : هي بنات الجراد (١٠). والقمّل (١١). ضرب من القردان. (وَالرُّجْزَ) (١٣٤) الطّاعون (١٢).
__________________
(١) ذكر الآية أيضا في ص ٨١ مع زيادة في بيان معناها.
(٢) انظر معاني القرآن للفراء ١ / ٣٨٧.
(٣) سورة طه ٢٠ / ٢٢.
(٤) انظر معاني القرآن للفراء ١ / ٣٨٨ ومجاز القرآن لأبي عبيدة ١ / ٢٥٥ وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة ١٧٠ وغريب القرآن للسجستاني ١١.
(٥) انظر تفسير غريب القرآن لابن قتيبة ١٧٠.
(٦) انظر معاني القرآن واعرابه للزجاج ٢ / ٤٠٦.
(٧) قال السجستاني «قيل طائره عمله وقيل حظه وقيل الشؤم» انظر غريب القرآن ١٣٤.
(٨) في ب ولياليها. وذهب إليه ابن عباس والضحاك وأبو مالك. انظر تفسير الطبري ٩ / ١٩ والدر المنثور للسيوطي ٣ / ١٠٨.
(٩) ذهب إلى ذلك ابن عباس ومجاهد والسّدى انظر تفسير الطبري ٩ / ٢٠ ـ ٢٣ ، وتفسير مجاهد ١ / ٢٤٤ والدر المنثور للسيوطي ٣ / ١٠٩ ـ ١١٠ وذهب إليه أيضا الفراء. انظر معاني القرآن ١ / ٣٩٢.
(١٠) ذهب إليه عكرمة انظر تفسير الطبري ٩ / ٢٠.
(١١) في ب والقمل : الجراد والقمل ... الخ.
(١٢) ذهب إليه سعيد بن جبير في حين ذهب الحسن وقتادة ومجاهد إلى أن الرجز العذاب. انظر مجمع البيان للطبري ٤ / ٤٦٩.